|
اخطب لإبنتك " موضوع نقاش "
في البداية أحيي الجميع بتحية أهل الجنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك موضوع غاية في الأهمية ومنذ فترة ونفسي تراودني أن أكتب عنه وشد من عزيمتي الكاتب بجريدة الرياض الأستاذ محمد الغامدي الذي كتب عنه بالأمس وبتوسع كبير من استطلاع وتحقيق حول هذا الموضوع ولعلي أختصر الفكرة كثيراً لتشاركوني آرائكم ووجهات نظركم ولأن الموضوع غاية في الأهمية آمل تفاعلكم جميعاً مع هذا الموضوع اخطب لإبنتك .... مع العلم أني مع موضوع الخطبة للفتاة ولا عيب في ذلك ولا ضير والآية الكريمة خير استدلال والتي تحكي قصة نبينا موسى مع سيدنا شعيب حينما قال (( إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين )) وجعلت رأيي مدخلاً للموضوع لعلمي أن هناك وجهات نظر مختلفة فلا مانع من التناقش حول هذا الموضوع والذي يمثل عاماً إجتماعياً مهماً ... اخطب لإبنتك ... من خلال العنوان يتضح المقال الذي أسهم فيه الكاتب محمد الغامدي حيث يقول ... كثير من الفتيات خلف جدران منازلهن ولا يستطعن مصارحة آبائهن أوأمهاتهن بالرغبة في الزواج، حتى مرّت الأعوام، لتنتقل الفتاة إلى قائمة "العوانس"،الأمر الذي من الممكن أن يجعلها تقبل بأي زوج بعد سنوات الانتظار، وربما كان هذاالزوج غير مناسب لها إطلاقاً، فترضخ للأمر الواقع وتقبل به؛ لتتفاجأ بعد ذلك برجللا يعرف عن الحياة الزوجية شيئاً، وربما نشبت الخلافات بينهما، لينتهي الأمر ب"الطلاق" لمّح لمن تثق فيه ويستحق أن يكون زوجاً وسهّل عليه المهروتنازل عن بعض شروطك إن الأمر يتطلب تفاعل أولياء أمور الفتيات مع حالهن، فمن غير المعقول أن تأتي الفتاة وتقول لوالدها: "أريد زوجاً "!، لكن من الممكن أن يشعر الأب برغبة ابنته ، وبالتالي بحثه عن زوج مناسب لها، وإن لم يستطع عليه أن يُبلِّغ من يثق به بالبحث،سواء ب"المصارحة" أو "التلميح"، إلاّ أن ذلك التصرف يحتاج إلى زيادة الوعي فيالمجتمع، من خلال توضيح "معاناة العوانس"، وأنه لا غرابة في أن يبحث الأب عن زوج لابنته!. <O:p ولتعزيز مفهوم: "اخطب لابنتك"، علينا إثارة الموضوع، مع إبراز حالات العنوسة ،وكذلك إجراء لقاءات معهن، إلى جانب أن تتحمل الجهات المعنية المشكلة؛ لأنها مشكلة مجتمع بأكمله وليست فردية، كما أنه من المهم تقليل متطلبات الزواج وتكاليفه. <O:p الوعي المجتمعي يقلل معاناة العانس <O:p أوراق العمر <O:p "سارة" فتاة تجاوز عمرها (35) عاماً.. لا تملك الجرأة على فتح موضوع الزواج معوالديها؛ فهي لا تستطيع إخبار أحد بما تُعانية، إلاّ أنها قد تنفجر قهراً؛ فأوراق عمرها تتساقط في كل عام، ومع هذا لم تتجاوز دائرة أحلامها، بدأت تهرب من الاجتماعات الأُسرية والمناسبات، فالكل يلاحقها ويقول: "هل فلانة تزوجت"؟. <O:p وتساءلت من المسؤول عن عنوستها؟، فقد أثّرت العنوسة على أعصابها وخيِّل لها أنهاسمعت رجلاً يحدثها من مقعدها الخالي، معترفةً أنها فتاة قوية الإرادة، ناجحة، إلاّأنها ضعيفة أمام مجتمعها، وكذلك أمام طلبات والدها، متسائلةً مرةً أخرى: لماذا يهتم الآباء بالبحث لأبنائهم عن زوجات، في المقابل لا يستطيعون خطبة شباب صالحين لبناتهم؟. <O:p أريد من الجميع رأيهم حول هذه الإستطلاع (( مع أو ضد )) وهل ترى من المناسب أن تبحث لإبنتك أو أختك شاباً مناسباً أو لك وجهة نظر مغايرة هنا آمل طرح وجهات نظركم وآرائكم حول موضوع إخطب لإبنتك <O:p |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا مع ........ اذا كان هذا الشاب فرصة لاتعوض من حيث الإستقامة والإستطاعة حيث ان الذكور كثير والرجال قلة للأسف .. والرجال بالرجال اعرف .. ولكن لو كلف ولي البنت غيره ممن يثق به لعرض الفتاة على الشاب لكان اسلم وحفظا لكرامة الولي وابنته .. استطلاع مهم .. اشكرك لاعدمناك ======== |
اهلا اختي .....
وقف ذلك الرجل الكبير في السن بعد احدى المحاضرت ....... واعلن عن وجود ذلك الكنز انهنى ٩ فتيات حافظات لكتاب الله ....... فمن اراد الزواج وتعذرت عليه الاسباب ......... فاليتقدم وفعلن وبعد مرور شهر وما بقي من ذلك الكنز شي .................. وصديق عمري زوج اخته بنفس الطريقة وتكفل باغلبية المهر .... ولله الحمد هاهي اسرة من اسعد الأسر ............. ولكن والله انني انظر الى وجوه الكثير من الشباب فاقول اين ذلك الشاب ...... انا لايوجد لدي فتاة في سن الزواج ولكن هناك فتيات كثر نعرفهم لدى صديق ابنت عم ابنت خال ..... البحث عن ذلك الشاب صعب في هذا الوقت صعب صعب الا ان يشاءالله ...... والخير باقي اعتذر اختي فالخط مثل الحظ |
أشكرك أختي خاتم ذهب وكذلك أشكرك أخي راحل إثرائكما للموضوع وإبداء وجهات نظركم والتي تبين لنا أنكما مع فكرة الخطبة للفتاة أختاً كانت أو بنتاً ولكن كما تفضلت أختي خاتم ذهب بأن تكون مواصفات الصلاح والإستقالة على الرجل هي فيصل الإختيار ....
أشكركما مرة أخرى وننتظر وجهة نظر البقية حول هذا الموضوع |
الخطبة للبنت صعوبتها تكمن في حالة رفض من تعرض عليه الزواج ؟! ولعلنا نذكر عمر بن الخطاب حينما عرض ابنته حفصة رضي الله عنها وعن أبيها على أبى بكر فرفض ، ثم على علي فرفض حتى أصابه الهم والغم وما علم أن سبب رفضهما هو معرفتهما بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب الزواج من حفصة رضي الله عنها .
وعلى العموم البحث عن زوج للبنت أمر طيب ولكنه بالطبع لا يحل مشكلة العنوسة المتفشية ليس لعزوف الشباب عن الزواج بل لزيادة عدد الإناث مقارنة بالذكور . وللخروج من هذه الأزمة أرى أن تتبنى الجمعيات الخيرية أوالمؤسسات المجتمعية كلجنة التنمية الإجتماعية فكرة التوفيق بين الشباب والفتيات الراغبين بالزواج كما يفعل الكثير من أئمة المساجد . الأخت خاتم ذهب تقول ( ان الذكور كثير والرجال قلة للأسف ) ، وهذا للأسف نظرة كثير من النساء أن اللوم دائماً ما يقع على الرجل وأنا أجزم أن الرجل إذا كان معروف بأخلاقه وبدينه فالزوجة بيدها جنتها ونارها هي من تهدم وهي من تبني ، كما أننا لو بحثنا عن أسباب عزوف الشباب عن الزواج لوجدنا أنها تكمن في غلاء المهور وتكلفة الزواج وكلها مع الأسف مصدرها في الغالب المرأة . |
جميل ما تطرقت إليه أبا عبد الإله وفعلاً هي فرصة للجنة التنمية الإجتماعية لتبني مثل هذا الموضوع خاصة أننا نشهد وبقوة تطور اللجنة بشكلٍ ملفت وفي فترةٍ وجيزة وضعت بصمات رائعة وأعادت البسمة لأبناء عرقة واعتقد أن اللجنة لديها الكثير لتقدمه للشباب والفتيات على وجه الخصوص ولعلي أوافق أخي أبا عبد الإله الرأي في تبني اللجنة هذا الأمر وأن توفق بين الشباب والفتيات لمن يرغبوا بالطبع وأن يكون هذا من الأهداف المباشرة للجنة أو أن تدعم الجهة التي سوف تتبنى هذا الأمر ....
شكراً أبا عبد الإله المرور والإضافة .... |
الصراحه اشوف انه مافيها شي ابد لو خطبت لأختي او اي وحدة من قريباتي
مشكور ع الموضوع الحلو |
اقتباس:
والزواج شركة بين اثنين وتحميل الزوجة كل المسؤولية ظلم فليس من مهامها تصحيح اخطاء الزوج وتقييم المعوج من صفاته فالزوجة انسانة تبحث عن السعادة وليست مصلحة إجتماعية تعالج وتتحمل اشباه الرجال فالتحري والبحث الجيد عن الزوج التقي الملتزم بعد توفيق الله راحة للجميع '!' اما من ناحية تكفل لجنة بتزويج الفتيات الامر يحتاج لدراسة وافية """" |
يعطيك العافية أخي محايد مشاركتنا هذا الموضوع وطرح وجهة نظرك حول فكرة تزويج الإبنة أو الأخت أو إحدى القريبات ....
شكراً لك مرة أخرى .... وأما عن دراسة لجنة التنمية لموضوعٍ كهذا فنعم أتفق معك أختي خاتم ذهب في الدراسة الدراسة الوافية ... |
لكل مقام مقال.. على حسب الفتاه نفسها
مع ..اذا كان لمصلحة الفتاة أن لايفوتها القطار وكانت ممن يعانين قله الخطاب ضد ..اذا كانت في مقتبل عمرها وامامها فرص كثيره شخصيا..لا أتقبل تلك الفكره نهائيا .. من حق الفتاه أن يؤتى لها ..لا أن تكون سلعه للعرض..ومع احتراماتي لبعض الرجال ..ممكن يردد القول بعد الزواج أبوك اللي عرضك علي فما موقف الفتاه ...!!وماشعورها تلك اللحظه ...!! |
| الساعة الآن 09:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond