منتديات عرقة

منتديات عرقة (http://www.ergah.com/vb/index.php)
-   مربعة السبيل لأرشفة المواضيع (http://www.ergah.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   حمندان التركي (http://www.ergah.com/vb/showthread.php?t=5799)

عطره بانفاسي 02-25-2011 10:36 PM

حمندان التركي
 
أبشركم حميدان التركي طلع برأة والحمد لله والمنه انه رجع لاولادة وزوجته وطنه سالما معافا

أم سعيد 02-25-2011 10:42 PM

^

وش مصدرك ؟
ع الفيس بوك ابنه ينقل المحاكمه وقال انه المحاكمه استمرت لأربع ساعات , المحاكمه لم تنته بعد !!!

دقائق وسيصدر الحكم !

أم سعيد 02-25-2011 10:43 PM

صفحه الابن تركي حميدان التركي على الفيس بوك , لمن أراد أن يتابع ...!


http://www.facebook.com/talturki?sk=wall

أبو عبدالإله 02-25-2011 10:47 PM

براءه

نتمناها ولكنها صعبة فهو بين يدي مجرمين

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يفك أسره

أم سعيد 02-25-2011 10:48 PM

نتائج المحاكمه الأخيره !!

تم تخفيض محكومية الوالد من ٢٨ سنة الى ٨ سنوات .... راح منها اربع ونص .. باقي ٣ ونص

الحمد لله

ملاذ آمن 02-25-2011 11:23 PM

http://www.homaidanalturki.com/myfil...es/DSC0304.jpg


قصه حميدان التركي


أخذت قضية أكاديمي سعودي معتقل في الولايات المتحدة الأمريكية هو وزوجته أبعاداً مثيرة لقلق الجالية المسلمة والعربية في البلاد، لما تحمله من الدلالات الكثيرة ومن التداعيات الإنسانية.

فمما لا يراه كثيرون بعيداً عن سياقات الاستهداف الاستثنائي للعرب والمسلمين في "أمريكا ما بعد 11/9"؛ تعتقل السلطات الأمريكية حالياً في سجن "أراباهو كاونتي"، في مدينة دنفر بولاية كولورادو، طالب الدكتوراه السعودي حميدان بن علي التركي وزوجته، تاركة أبناءهما الخمسة دون رعاية بعد اعتقال والديهم.

والمواطن السعودي حميدان التركي مُبتعث من "جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية" لإكمال الدراسات العليا، إذ أنه قد حصل في دراسته على الماجستير في الصوتيات بتقدير امتياز ومرتبة الشرف الأولى و"جائزة الأمير بندر بن سلطان للتفوق العلمي".

ورأت أوساط حقوقية سعودية أنّ هذه القضية برمّتها إنما تعود حصراً لنشاطه الاجتماعي الملحوظ بين الطلبة السعوديين والمسلمين، ونشاطه في المدرسة السعودية التي ترأسها لمدة أربعة أعوام، وفق إفادة العائلة، بالإضافة إلى ترؤسّه مجلس المسجد في بولدر بولاية كولورادو ومدرسة الهلال الإسلامية، كما أنّ له نشاطات كثيرة ومعروفة، وأصدقاء كُثر من جميع أنحاء العالم وفي الولايات المتحدة..

وما حدث لغيره حدث لحميدان التركي أيضاً؛ فبعد أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) 2001 واجه حميدان مصاعب مرتبطة بالتعامل الأمني الاستثنائي مع الوجود المسلم في الولايات المتحدة، والذي لحق بالسعوديين قبل غيرهم، خاصة المعروفين بالنشاط الإسلامي العام.

وتشير مصادر حقوقية إلى أنه سبق وأن تم تهديد حميدان التركي من قِبل عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي"، ومن قِبل دائرة الهجرة الأمريكية، بوضعه داخل السجن بأي طريقة أو أي أسلوب كانا.

وتعود بداية قضية حميدان إلى تشرين الثاني (نوفمبر) 2004، عندما كان هناك انقطاع مؤقت له للبعثة من قَبل "جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية"، فقد تم إيداعه هو وزوجته في السجن في ذلك الحين، ثم أُخرجا بعد دفع كفالة مالية بقيمة 25 ألف دولار.


في ما بعد وجد المحققون لدى الأسرة خادمة، فوُضعت رهن الاعتقال في ذلك الوقت، لاستغلالها كوسيلة ضغط أخرى على حميدان التركي الناشط المعروف، حسب تقديرات المواكبين للقضية. ورغم أنه في ذلك الوقت ثبت بأنه قد تم استجواب الخادمة من قِبل السلطات الأمريكية بشأن معاملة أسرة التركي لها، وفيما إذا كانت تعاني من مشكلات وصعوبات من خلال معاملتهم لها؛ وكانت أجوبتها بالنفي والثناء الحسن عليهم وعلى معاملتهم لها، بل وحبها لهم وبأنها لم تلقَ أية مضايقات منهم .

كما وسُئلت الخادمة آنذاك من قبل المحققين الأمريكيين بشكل محدد وصريح فيما إذا كانت قد تعرضت لمضايقات وتحرشات جنسية؛ فكان جوابها بالنفي القاطع. ولكن مع كل ذلك تم الاحتفاظ بها لدى المحققين، وبعد مضيّ ما يقارب ستة أشهر تغيّرت أقوالها وصرّحت بأنها قد تعرّضت لسوء المعاملة والتحرش الجنسي من قِبل حميدان التركي، وهو ما وفّر خيط الاتهام الأول له.

وتسكن تلك الخادمة الآن مع امرأة يثور الانطباع بأنّ لها دوراً في تغيير أفكار الخادمة من حيث التهجم على أسرة التركي، وفق تقديرات مصادر حقوقية سعودية رأت أنّ السلطات الأمريكية قد استخدمت هذه الخادمة وكذلك القضية لمحاولتها الزجّ بزوجة حميدان التركي، سارة الخنيزان، في القضية، بغرض الضغط عليه بشكل أكبر لإيقاف نشاطه ومن ثَم ترحيله إلى خارج الولايات المتحدة، وكذلك لوضع القضية الأخلاقية على الملأ حتى تسيء لسمعته والمكانة الأدبية للأسرة وسط المجتمع المسلم هناك.

وتلاحظ المصادر المراقبة لخلفيات القضية المتفاعلة؛ أنّ الأمر يتعلق بسياسة مضايقة متواصلة للرموز العامة المسلمة في البلاد، وهو ما حدث في أكثر من حالة، من بينها ما يتعلق بأحد الأئمة وهو مدرس للقرآن الكريم في إحدى الولايات المتحدة، الذي أكدت المصادر اتهامه زوراً بالتحرش بالطلاب، بينما شاع في غضون ذلك اتهام آخرين بقضايا متصلة بمزاعم غسيل الأموال أو دعم الإرهاب، وفق ما يراها الناقدون معايير فضفاضة وقابلة للاستعمال على نحو مقلق.

ولا تبدو هذه القضايا معزولة عن موجة العداء للإسلام التي تتفشى في الأوساط السياسية والإعلامية الأمريكية، إلى الدرجة التي جعلت كاتباً تحريضياً ضد المسلمين ومعروفاً بانحيازه للدولة العبرية، هو دانييل بايبس، يكتب مقالاً في صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية التي تصدر بالإنجليزية من القدس المحتلة، في عددها الصادر في الرابع عشر من حزيران (يونيو) 2005، ينال فيه من الجالية المسلمة في الولايات المتحدة ورموزها.

وتتفاعل في غضون ذلك قضية حميدان التركي الذي تم أولاً القبض عليه وعلى زوجته في تشرين الثاني (نوفمبر) المنصرم، بطريقة وصفها بعض المحامين بأنها فظة جداً وتنطوي على إخلال بنظام الهجرة، إذ أنها لم تكن تستدعي كل هذه القوة العسكرية التي أُحضرت إلى المنزل، والمؤلفة من ثلاثين عنصراً مسلحاً قاموا بتطويقه بطريقة وُصفت بأنها عدوانية ومُهينة وتحت تهديد السلاح. فقد تم وضع السلاح فوق رأس الزوجة وطُلب من حميدان إحضار سلاحه رغم عدم حيازته لأي سلاح، ما تسبب في ترويع الأسرة قبل أن يُزجّ بها وراء القضبان للتحقيق.


وبعد الإفراج عن الزوجين بعد ذلك الاعتقال؛ جرى اعتقال آخر لهما في الثاني من حزيران (يونيو) 2005 بسبب ما حدث من تغيّر في أقوال العاملة المنزلية التي يسود الاعتقاد بأنها خضعت لضغوط أو إغراءات لحثها على الإدلاء بشهادة مضادة لأسرة مخدومها، المعروفة في الأوساط المسلمة والعربية في الولايات المتحدة عامةً وفي ولاية كولورادو بالذات بنشاطها ومكانتها الأدبية.

وعلاوة على اعتقال الحميدان؛ فقد تم الزجّ بالزوجة والأم سارة الخنيزان في السجن، وأُلبست ملابس السجناء البرتقالية، ثم أُحضرت إلى المحكمة بطريقة مهينة، إذ تم نزع حجابها وكان شعرها ونحرها ظاهرين، ما أثار غضب ممثلي الجالية الإسلامية الحاضرين في المحكمة، فاحتجوا على ذلك، ما اضطر السلطات لأن تعطيها حجاباً قدمته إحدى المسلمات المتبرعات به.

وذكر الحاضرون في المحاكمة أنّ القاضية كانت فظة في أسلوبها ومخاطبتها للمواطنة السعودية المعتقلة، مشيرين إلى أنّ القاضية طلبت كفالة مالية لإخراجها من السجن تفوق المبالغ المألوفة للكفالات، إذ طلبت مبلغ مائة وخمسين ألف دولار لقاء إخراج الزوجة، ومبلغ أربعمائة ألف دولار لقاء إخراج الزوج، ما اعتبره بعضهم "شرطاً تعجيزياً" يُضاف إلى سوء المعاملة، حسب شهود العيان في المحكمة ومن لهم علاقة بالقضية.

جاء ذلك بينما قامت السلطات الأمريكية بتجميد أرصدة الأسرة المصرفية، ما جعل الأطفال الموضوعين في ما يشبه حالة الإقامة الجبرية داخل منزلهم؛ معتمدين أساساً على التبرعات، بينما تترصد العيون كل من يأتي إليهم لمساعدتهم في ظرفهم الإنساني الصعب هذا.

وبدورها؛ طالبت "جمعية حقوق الإنسان أولاً"، الناشطة في السعودية، في بيان صادر عنها بهذا الخصوص؛ الإدارة الأمريكية "بالنظر فيما إذا كان اعتقال الأستاذ حميدان له أي خلفيات دينية أو عرقية أو بفعل حملات إعلامية غير منصفة تم فيها التمييز ضده، وأن تسارع لإطلاق سراحه إذا ما ثبت أنّ الأمر كذلك"، كما قالت.

وحذّرت الجمعية الحقوقية المذكورة من أنّ "النظر لكل سعودي على أنه إرهابي كما تحاول بعض وسائل الإعلام الأمريكية تثبيته في الوجدان الأمريكي؛ لهو دعوة سافرة للتمييز ضد السعوديين وهو ما تأسف له جمعية حقوق الإنسان أولاً"، التي قالت إنّ "على الحكومة الأمريكية أن تبذل جهودا أكبر في محاربة ما يدعو للكراهية ضد الإسلام كدين والسعوديون كشعب"، على حد تعبيرها.

وإذا كانت هذه هي معاناة أسرة الأكاديمي الحميدان؛ فإنّ الأوضاع المزرية التي تعانيها أعداد أخرى من المسلمين والعرب، كانت هي موضوع تقرير حقوقي جديد أصدرته منظمة "هيومن رايتس ووتش" و"الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية"، في السابع والعشرين من حزيران (يونيو) 2005، أكد اعتقال عشرات المسلمين في الولايات المتحدة دون توجيه اتهام لهم، في حالات من التعجل وانعدام الكفاءة والتحامل. ويورد التقرير تفاصيل عن كيفية اعتماد وزارة العدل الأمريكية على ما سماها "أدلة كاذبة أو واهية أو غير ذات صلة، بالأمر لإصدار مذكرات توقيف بحق هؤلاء الرجال، ولإقناع المحاكم بوجود احتمال لفرارهم مما يوجب توقيفهم"، وفق ما جاء فيه.


و له علينا الدعاء لعل الله يستجيب ويزيل عنه الهم هو وزوجته واطفاله

************************************************** ************************

ألله يبشركم خيرأأ

أخواتي ألفاضلات

عطره بأنفاسي أم سعـــــــــــيد

لكم مني أجمل تحية

عشقي هواها* 02-25-2011 11:45 PM

حمندان التركي اجل
اول شي بتفاهم معك جاني الصياح يوم قلتي لي براءه بالتلفون
ثاني شيء لاتدخلين بمعرف مب لك :tongue3:

الله يفك اسره يارب ولاتسونه من دعاكم
ياأم الأخبار المشكوكه .............. لاتعتمدين على البي بي

عشقي هواها* 02-25-2011 11:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سعيد (المشاركة 64103)
نتائج المحاكمه الأخيره !!

تم تخفيض محكومية الوالد من ٢٨ سنة الى ٨ سنوات .... راح منها اربع ونص .. باقي ٣ ونص

الحمد لله

اكيد ياأم سعيد ولا مثل عطوره
معلق معي الفيس بوك

ابتسامة عرقه 02-26-2011 12:56 AM

‏​‏​يوسف ابتلى بالسجن عشر سنوات ،
ثمّ خرج و أصبح ملك :")
على قدرِ الإيمان يبتلى العبد !
وَ في تأخير افراجه حكمة لا ندركها ,,
حميدان التركي .. ..
- أسلم على يده الكثير في السجن -
دعا للهِ و دينه ، وَ هو في أشد البلاء ..
( مظلوم .. غريب على دياره .. طالب للعلم )
(ابتلي بالأمراض .. وضعف في الصحة )
و على كل هذا لم ييأس ..
عرف عنه بحسن السلوك و الأخلاق ..

ألم يكن الأنبياء أشد بلاء ؟ !!
* أغبطه كم ربي أحبه
وَ وضع حبه في قلوبنا أجمع *

كم سيدخل بالإسلام !!
لثلاث سنوات قادمة ،
على يد التركي ؟
وكم مسلم سيستمر بالدعاء له ؟

أليس هذه رفعة شأن !
الحمدلله الذي اصطفاه لهذا
خلف عليه بالفردوس الأعلى :")
( الحمدلله على كل حال )

عطره بانفاسي 03-13-2011 11:32 PM

يااخواتي اليوم بس جالي وقت ودخلت المنتدى وشفت الردود مشكورين لتفاعلكم مع الخبر

لاكن انا لا اعرف الفيس بوك ولا غيره حتى الخدمة وقفتها علة البلاك بيري لان ماعندي وقت

انا قريت الخبر في النت وبعدين كذبوا الخبر وانا تفاعلت مع الخبر لاني اعرف زوجته وبناته

وجلست معهم اكثر من مره

وخاصه بنته ربى اخ لو تشوفينها بريئه جدا

والخبر المشكوك موا انا اللي اجيته على العموم مششششششششششششكوين

والله يجزاكم الف خير وعافيه


الساعة الآن 10:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

This Site Under control | Open Eyes Product

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009