مسائل في تتعلق بيوم عاشوراء
في الصحيحين من حديث بن عباس ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صام يوما يتحرى فضله على الأيام الا هذا اليوم يعني عاشوراء مسألة:مر صيام يوم عاشوراء باربعة مراحل الأولى:كان أهل الجاهلية يصومونه فصامه صلى الله عليه وسلم معهم كما في حديث عائشة في الصحيحين. الثانية:لما قدم المدينة وجد اليهود يصومونه فصامه معهم وامر بصيامه الثالثة:لما فرض صيام رمضان صار صيام عاشوراء مستحبا غير واجب الرابغة:في آخر حياته لما اراد مخالفة اليهود قال "لئن بقيت الى قابل لاصومن التاسع"رواه مسلم مسألة:مراتب صيام يوم عاشوراء الصحيح انهما مرتبتان الأولى صيام العاشر مع التاسع وهذا الأفضل وهو قول بن عباس الثانية صيام العاشر وحده . واما صيام يوم قبله ويوم بعده فلا يثبت فيها حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم. مسألة: اذا شك في دخول الشهر فانه يستحب صيام ثلاثة ايام احتياطا حتى يوفق يقينا لصيام التاسع والعاشر وهوقول احمد والشافعي وابن سيرين وورد عن بن عباس (قد سبق أن كتبت الموضوع في الدروازة العامة وأعدته هنا للفائدة) |
ابــــو محمـــد
جــــزلك الف الف الف خيــــــر ان شاء لله نصوم التاسع والعاشر ويتقبل صيــامنا تقبـــــــل مروووووري ودمـــت بخيـــر وود |
الله يعطيك العافيه
ماقصرت .. تحياتي لك ... |
الله يعافيكم ويتقبل منا ومنكم |
ابومحمد / عفاكـ وجزآكـ المولـى //~
|
جزاك الجنه ونعيمها ابومحمد
|
نسأل الله علما نافعا
|
ماأسرع مرور الأيام
|
ابومحمد
الله يجزاك خير |
الساعة الآن 08:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond