عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-14-2010, 08:37 AM   #1

سبيعي عرقه

غير موجود

 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 الجنس : ذكر
 المشاركات : 47
 النقاط : سبيعي عرقه

 

Lightbulb حقيقة ويلهامسون مع الهلال

''الاقتصادية'' من الرياض

كذب الأمير نواف بن سعد نائب رئيس نادي الهلال أنباء انتقال الدولي السويدي ويلهامسون من الهلال إلى ناد آخر، وقال الأمير نواف '' نقدر ونحترم قناة العربية و وسائل الإعلام كافة، لكن لا صحة إطلاقاً لما ذكر بخصوص ويلهامسون، فاللاعب لديه ظروف عائلية خاصة أطلع عليها الجهازين الفني والإداري، وقدرا ظروفه الخاصة وسمحا له بالعودة من معسكر أبها لحل مشاكله العائلية. واللاعب وصل لبلاده منذ السبت الماضي. زد على ذلك أن ويلهامسون من أكثر اللاعبين انضباطاً ويعرف تماماً ما له وما عليه، لكنه في نهاية الأمر بشر، ويتعرض أحياناً لظروف خاصة ونحن قدرنا هذه الظروف''.

وحول إمكانية تعاقد أي ناد مع ويلهامسون أو أن هناك بعض العروض له، قال نائب رئيس الهلال'' أولاً ، لا يمكن لأحد مفاوضة ويلهامسون مباشرة، فعليه العودة لإدارة الهلال. أما قضية العروض، فليس هناك أي عرض للاعب من أي ناد. و ويلهامسون حالياً في مشاركة مع منتخب بلاده وسيعود حال الانتهاء منها ''.

وحول الانتقادات الموجهة للإدارة بخصوص إلغاء عقد طبيب الفريق قال الأمير نواف'' لقد تعرض اللاعبون لإصابات بوجود الطبيب السابق، ومراحل علاجهم مستمرة، لأنهم عرضوا على إخصائيين آخرين. كما يوجد في النادي حالياً جهاز طبي، علاوة على الاستعانة بأطباء متخصصين آخرين. وحالياً، هناك مفاوضات مع أطباء متخصصين سيعلن عنها في حينه''.وفيما يخص انتقادات بعض النقاد الموجهة في الفترة الماضية لمعسكر الفريق الخارجي ومشاركته في بطولة النخبة الدولية الثالثة التي اختتمت أخيرا في أبها، قال الأمير نواف '' نقدر للجميع انتقاداتهم وآرائهم، ونرصدها ونستفيد مما نراه صائبا منها. لكن على بعض النقاد ألا يتنصلوا من انتقاداتهم كما حصل في نهاية الموسم الماضي فالجمهور الهلالي كعادته واع ويميز كثيراً من يبحث عن الإثارة أو من يبحث عن المصلحة. كما أن هناك بعض الأطروحات تثني على إعداد الفريق، لكن بمجرد وقوع أي هفوة، تتغير الأطروحات ومن يطرحها، ويقول '' لقد حذرنا من هذا من قبل'' ، وهو في الأصل لم يحذر. وينسى أن هناك آليات بحث باتت متوافرة وسهلة جداً وبإمكان أي متابع الوقوف على الأطروحات القديمة والجديدة كافة. لكن أكثر ما يزعجنا حقيقة هو استقاء المعلومات الخاطئة وغير الصحيحة ومن ثم تقديمها للمتلقي كما لو كانت حقائق مسلم بها''.








يلوموني فيك يا سوبر فرانك

   رد مع اقتباس