حكت لي والدتي رحمها الله عن مزاح يصعب أن تجد مثله في زمن لا يتحمل فيه بعضنا بعضاً :
في قصر سهلة وهو بيت لا زال موجود في مزرعة سهلة بالطويلعة كان إخوان أمي عبدالرحمن وعبدالله وعبدالعزيز وحسن وربما إبراهيم يربطون جارهم ( ذكرته بالاسم ) من رجليه ثم يخرجونه من نافذة الدور الثاني متدلياً وهو يصيح والناس تضحك عليه وربما تركوه ساعة او نصف ساعة .
مزاح قوي لا يزعل منه أحد ، فعلاً راحوا الطيبيين !! .