تجمع شباب ذلك الوقت في ليلة من اليالي في موقع قصر الامير مشعل بن عبدالعزيز الحالي
وكان سابقا متنفس. لاهالي عرقة ينوم في تلك الظهرة قبل ان يكون ذلك القصر موجود
فاذا بذلك الشاب (؟؟؟؟؟؟؟؟؟) الله يرحمة توفي وهو كبير السن المهم راح لشباب
وهم قد قالوله تجي معنا فرفض لشي في نفسه الا ريحت طبخ ولحم ماش قرصه قلبه
يوم جاء عند القدر الا راس عناقه منطول عند القدر .... زعل عليهم مدري كم يوم
وعودو تقاطو وعطوه ٣ ريال عقبها رضى .
وراحو الطيبين