اواه على قلاعها وحصونها وكل شئ يحيط بها .
هل تعلم ياأبا البقاء ان ابو البقاء الرندى ينسب إليها ( اي الأندلس ) , يبدو لى أنه رثاها بقصيدة طويله , لا أتذكر جيدا .
إليك هذة القصيدة تصبيرة قيلت في الأندلس , مجهول قائلها
نزلت شطّك بعد البين ولهانا ـــــ فذقت فيك من التبريح ألوانا
وسرت فيك غريباً ضل سامره ـــــ داراً وشوقاً وأحباباً وإخوانـاً
فلا اللسان لسان العرب نعرفه ـــــ ولا الزمان كما كنا وما كانـا
ولا المساجد يسعى في مآذنها ـــــ مع العشيّات صوت الله ريانـا