عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /04-27-2013, 04:59 PM   #20

أبو البقاء

غير موجود

 رقم العضوية : 1327
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 الجنس : ذكر
 المكان : ضفاف وادي حنيفة
 المشاركات : 718
 النقاط : أبو البقاء

 

افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالإله
المستوجب تغير وإلا أنا نسيت !!

كعادة الشعراء غموض في غموض

أتعبتنا في القراءة : مرة خط كبير ومرة خط صغير

أما أسألتي وكلها بخصوص الشعر :

كيف كانت بداياتك الشعرية ؟

كيف اكتشفت الموهبة وكيف صقلتها ؟

أول قصيدة وليس أول بيت ؟

أجمل قصائدك ولا تقول كلهم مثل أبنائي فليس لك إلا بنت واحده الآن لذلك لك قصيدة قريبة منك ؟

بمن تأثرت ؟

كبف لك هذه الموهبة الشعرية دون أن يعلم بك أحد ؟

هل نشرت في الإعلام ؟

هل أشهرك الشعر ؟

ما رأيك في أمسية شعرية نجمع في شعراء عرقة في ديوانية الحي في مقر لجنة التنمية ؟



أهلا سعادة المشرف ( أبا عبدالإله ) ..
- قبل الإجابة لدي ملاحظة ..
لم أفهم كلمتك ( المستوجب ) ماذا تعني بها ؟

- أما الغموض ..فصحيح ..
ربما شخصيتي الشاعرة أثرت علي في الكتابة
ألم تسمع بالمثل : المعنى في بطن الشاعر ؟!!


- بدايتي مثل بداية أي شاعر يتلمس طريق الأدب ومجاراة الشعراء الرموز

- أما أول قصيدة فكانت مجاراة لقصيدة ( من بادي الوقت ) !

- أجمل قصائدي بالترتيب:
الفصول الأربعة ( ونشرتها هنا ) ..
جنون الشعر (ونشرتها أيضا هنا ) ..
وداعة الله ( ولم أنشرها بعد ) !!

- صقل الموهبة بمتابعة الشعراء وسماعهم ومحاولة مجاراتهم ..
وابقول لك سر .. بس لا يسمعنا أحد ..
خدمة الرسائل في الجوال صقلت موهبتي
فقد كنت أقول بعض الأبيات والخواطر وربما أنساها ..
أما مع خدمة الرسائل فقد استطعت حفظ الأبيات ومراسلتها مع الآخرين وبالتالي تقييمها ..
وهكذا ..

- أما كيف ما عرفت عن موهبتي .. فهذه مشكلتك لا مشكلتي !!

- نعم نشرت في مجلة اليمامة مع راشد بن جعيثن 3 قصائد فقط
في بداياتي الشعرية قبل 10 سنوات تقريبا ..


- لا لم يشهرني الشعر .. لأني أتحفظ على النشر كثيرا لأسباب سيكلوجية ..!

هل تعلم أن القليل فقط الذي يعرف عن قولي الشعر ..
لا يتجاوزون براجم اليدين ..!
طبعا إذا افترضنا أن ما أقوله شعرا ..
فمحبكم لا زال يحبو في بلاط الأدب .. !!

- أما أمسية شعرية ..
فلا أظن .. فليس لدي ما أقدمه حاليا ..


* أخيرا ..
أشكرك على تفاعلك مع الموضوع سعادة المشرف ..
وهو شرف لي أن أجلس أمام قامة أدبية مثلكم ..

تحيتي


أبو البقاء













قال أبو البقاء الرُّندي رحمه الله قبل عدة قرون
وكأنه يتحدث عن حالنا هذا اليوم :


لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نُقصانُ .. فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إنسانُ
هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دوَلٌ .. مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ
وَهَـذِهِ الـدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ .. وَلا يَـدُومُ عَـلى حـالٍ لَها شانُ