سبق وأسميته مدينة الأشباح الطبيه وهذا مثال للفساد الإداري والتفريط وعدم القيام بالأمانه فقد أهداه رفيق الحريري ومجموعته للدوله للمك فهد رحمه الله وسلم لوزارة الصحه في عام ١٤١٢ هجري ولم تتكفل بنقله ل ملا كها حتى عام ١٤٢٦ توفي الملك فهد ورفيق الحريري وبقي الصك معلق في أملاك الدوله في الماليه لطمع الورثه في التعويض قبل التنازل يتقدهم سعد الحرير والمغالاه جدا فيه مع أنه هديه وأقترح وأناشد خادم الحرمين سلمه الله ومد في عمره على طاعته بعد أن أصبح بإختصار كبر ميل زباله محروق هذا المستشفى المهجورأن يستفيد منه أهالي عرقه جزء وقف خيري لمشاريع عرقه الخيريه والفقراءوالمساكين مقر للجنة التنميه الأهليه بعرقه الجمعيه الخيريه مركز للإشراف القرآن جمعيه تعاونيه فمساحته كبيره وملحق به ٣٠٠ فله وشقه نفع الله به لهذه البلده المباركه فهذه الجهات التطوعيه ليس لها مقرات يا خادم الحرمين