مما راق لي هذا الصباح
رأيت بأسطار المسنجر أحرفاًَ ,,,,,, على القلبِ تُتلى تارةً و تُرتّلِ
وما كان في شرعي ولا في عقيدتي ,,,. سماع تباريحٍ به النت يمتلي
فذبت سريعاً مثل قطعة سكرٍ ,,,,,, غدت وسط مغلي الماء في بطن مِرجل
تحللت الأجزاء من بعد قوة ,,,,,,,,, وخارت قوىً من بعد طول تحمّلِ
أنوح واستجدي وأرجو التفاتةً ,,,,,,,, فردي يسير الصبر، بعض تحملي
فديتك ..... إن أجبت وإن تَرَي ,,,,,,. سواه فهل أحسنت ذبحي و مقتلي
خذي السيف صلتاً من لحاظك واضربي ,,,,, فدونك أوداجي ، فؤادي ، وعجّلي