هذا الصباح بارد نوعا ما , يبدو أنها العقارب قد بدأت
صباح جميل , لا أحد هنا سوى أنا , جميعهم في اعمالهم ومدارسهم , بلا شك اشعر بالحرية , وبريقا يخترق الخيال بإشعته , ويصفو الجو وتتجلى البلاغه .
في هذة اللحظة طيف يأتي يلمح لي ويسألني عن مقدار الشوق لها , وآخر يقول لي أنت مجنون بعقل !
واعترفت لهم جميعا ان انفاسها مازالت تضرب اوتار قلبي ؟!
على ايه حال . هذا الصباح وجد يحترق , ولست اعلم كيف لي ان اشرح ذلك
صباح الخير جميعا