أنت مهبول وإلا من أهل عرقه٠٠تعددت الروايات منها٠٠أن الملك سعود رحمه الله بعد الحفل المعروف الذي أقامه الأهالي والذي سربه، وأظهر كرم وجودأهالي عرقه إتجه جهة الباطن ووجد نفس السخاء والكرم والنار الظاهره البينة الإشتعال،وهي دلاله في الحفاوه فقال إنت مهبول وإلا من أهل عرقه٠٠في الكرم والجود والسخاء،،،،وراويه أخرى أنه في ليله شديدة المطروالبرد خرج وذهب لبلد آخر فلما طرق الباب على أهله قال : له أنت مهبول تخرج في هذاالوقت المطيرالشديدالبردأم من أهل عرقه٠٠٠وهذادلاله على إقدامهم ولايخافون الصعاب٠٠وفي قصة قليب العوله شواهد حيث قدمواأعمارهم وأرواحهم الواحدتلوالآخر لإنقاذ إخوانهم، رحم الله الطيبين وغفرالله لهم..