غير موجود
رتّبتُ أُمنياتي في {طابورِِ} الدّعاء وأَرسلتُها عالياً إلى الله ستصبحُ يوماً غيوماً يبللنِي مطرها
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز المرشد رحمه الله رحمة واسعة وغفر له هكذا الدنيا في أي لحظة كنت متسعداً لهادم اللذات. المكان دروازة الباطن العام الموضوع دمع الخيل متسعداً=مستعداً