أحبابي المشكلة أكبر من ذلك فأبناؤنا يحملون على أكتافهم أسماء كفار وإذا ناقشتهم وأن هذا خطر على عقيدة الولاء والبراء قال أنا معجب بلعبه فقط فإذا تكلمت على اللاعب انبرى للدفاع عنه وقد يخاصمك بل ويقاطعك إن لم يصل الأمر إلى الإعتداء عليك فهل هذا حب للعبه فقط!
أما علموا أن المشابهة في الظاهر تقود إلى المشابهة في الباطن؟
وكنت اسأل طلابي سؤالا لو أن شخصا سب أباك وأمك لكن لعبه ممتاز هل ستضع اسمه على كتفك!؟
طبعا الجواب تحت ....
سبحان الله هل الأب والأم أحب إليك من الله ورسوله!؟