في هذا المساء
أقف محتاراً بين إثنين ..
الاول هو غثيان قلبي الذي مازال
ينبض بحبها ..
فلقد احببتها من صميم قلبي ..
فقلبي قد اتاه ذالك الغثيان الاوهو
غثيانُ حبها ..
فقلبي ينبض بها وهاجسي يشرد بذالك
الجمال الا وهو جمالها الذي يسحر
القلوب ...
فكم تمنيت ان تكوني بين احضاني في
هذا المساء
لكي اداعب خصلات شعركِ
وأطالع وجهُكِ الذ يشبه
القمر في ليلة
نصف الشهر ...
ولكن هي أمساتي الذي بت ومازلت
احلمُ بكِ....,,
اما الثانيه فهي تلك المبدعه
التي تحرج اقلامي وتحرج ابجديات
مااقول ..
نعم انها مبدعه أصرت على ان تكون
رائعه الخطى بكلامها ففعلا قد
ابدعة رغم كل شى ..
ولكنني لااجد شيئا يوافي ماتقوله
وماتحرجني بِهِ..
انها المبدعه بنوتــه فوربي
قد كان الشرف لي ان احضى
بمدعه امثالك...
فلله دركِ اختي
ووروداً من الياسمين لهذا
الحضور الدائم ...
كوني بالقرب دائما....