هلا أبو حمود
ذهبتُ بالامس للعمال في المكان المذكور، وأكتشفت أن العمارة الحجر الجاهزة واللي بجانها قامت قواعدها والمكان المتوقّع أن يكون نادي رياضي كلها لأبن خلدون ( ما شاء الله تبارك الله )، وأظن اللي بالحجر جاهزة هذه مكاتب تابعة لهم، أما اللي بجانبها فلم أحصل على علم حتى الأن، وأظن اللي يشتغلون فيه الان أنه نادي، المشكلة كلهم عمّال ليس عندهم خبر سوى أنه فقد يحفرون لعلي اجد اجابة قريبة يالغالي.
أما عن مكان احتفالات العيد فمن وجهة نظري أن أنسب مكان له الأن هو بجانب الإشارة على الدائري الغربي الجديد ( صراحة مكان أكثر من رائع ).