حقيقة منذ حديثي مع أخي الغالي الأستاذ / عبدالله القصيّر حول إمكانية إقامة النادي الصيفي هذا العام في عرقة كما هو المعتاد، ونفسي غير مطمئنة لا أدي مالسبب
حتى جاء اليوم لينزل الخبر كالصاعقة من الأستاذ عبدالله القصيّر فيقول:
لقد تعذر إقامة نادي صيفي هذا العام في عرقة
والسبب:
اعتذار أغلب المشرفين لظروفهم الخاصة
طبعاً لا نستطيع أن نلوم أحد، فكل إنسان له ظروفه الخاصة، ونشكر لهم طيلة السنوات الماضية التي عملوا فيها برغم الكثير من مشاغلهم.
وحقيقة كم أشكر أخي عبدالله القصيّر والذي حاول بكل ما يستطيع من جهد لاستمرار النادي فقد تعب كثيراً لكن في الأخير لم يحصل المراد، ولعله خير إن شاء الله.
النادي الصيفي والذي كان متعة الأبناء في الصيف يختفي هذا العام مع حزن كبير لمحبيه من الصغار والكبار
لكن هذا هو حال الدنيا فرح وحزن
ولله الأمر من قبل ومن بعد
وإنا على فراقك يا نادي لمحزونون
لقطات من النادي الصيفي الماضي
نعيد الماضي ماذا نعمل هالسنة يخلف الله بخير
يتبع
-
-
-