للإرتقاء بالمنتدى : اجعل من ردودك إضافة ذات قيمة للموضوع - أن تكثر من الردود المفيدة خير من إغراق المنتدى بالمواضيع - لا تقرأ موضوع مفيد دون أن تجعل لك فيه بصمة - أبلغ الإدارة عن مشاركة سيئة وابتعد عن نقد كاتب الموضوع أو الموضوع - لا تسرق جهد غيرك وتنسبه لنفسك وأكتب عبارة منقول أسفل الموضوع المنقول

تابعونا follow us

آخر 10 مشاركات
ونيت لنقل الاثاث الخفيف 0551302420 اتصل الان           »          دينا لنقل الاثاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          نقل عفش مع الفك والتركيب 0551302420 اتصل الان           »          شراء الاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          سائق خاص هندي للمشاوير           »          سيرة الأمير فيصل بن تركي ((( كحيلان )))           »          عصفور على غصن الحياة .......           »          الخيط الرفيع بين الأجيال           »          الكذب وأنواعه وسبل علاجه           »          تعليم جدول الضرب الأعداد الكبيرة لأبناكم


العودة   منتديات عرقة > دروازة ابن ثنيان العامة > مجلس دروازة الباطن العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم منذ /10-21-2009, 10:12 AM   #11

عشقي هواها*

اوسمتي

غير موجود

 رقم العضوية : 147
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 الجنس : أنثى
 المكان : دنيا سكنها الخير
 المشاركات : 4,637
 النقاط : عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع

SMS 

رتّبتُ أُمنياتي في {طابورِِ} الدّعاء وأَرسلتُها عالياً إلى الله ستصبحُ يوماً غيوماً يبللنِي مطرها

MMS

 

افتراضي

عدنا والعود احمد

\\\\
اخر كتاب قراءته هو كتاب بناتي للشيخ سلمان العودة

وهذه صوره الغلاف


طبعا هناك لونان للكتاب وكلها الوان ملائمه للبنات الوردي واللون الموجود اعلاه


بدأ الشيخ كتابه باهداء رائع الى بناته واعجبني ذكره لاسمائهن الصريحة بدون الترميز لهن كالاهل او المحارم
وهذا الاهداء

وهذا الإهداء
إلى بناتي:
غادة..
وآسية..
ونورة..
وإلى حفيدتي:
ريماز
وإلى كل من نادتني يومًا:
«يا بوي..».
كان الأستاذ حمزة شحاتة رحمه الله متشائماَ يسمي بنته الكبرى بـ " الكوبرا"!
أما أنا فلسان حالي يقول :
بنياتنا مثل الجوارح أيها فقدناه كان الفاجع البين الفقد
بكلٍ مكانٌ لا يسد اختلاله مكان سواه من صبور ولا جلد

سلمان


بعد ذلك يكفي ان تقرأو هذه الفقره من الكتاب لتتعرفوا على محتوى الكتاب
ويكفي أن تقرا هذه الفقرة على التعريف بالكتاب لتجد الدكتور العودة يعود بنا من جديد لإعادة تلك الثقافة الجميلة في تطبيقات عملية في فن التعامل مع أمهاتنا وبناتنا وأخواتنا.

"رزقني ربي بغادة وآسية ونورة، وهن يمنحنني الوجه الجميل للحياة، الحب والعطف والحنان، ولا حياة للمرء من غير قلب يحنّ ويفرح ويحس، وهن الامتداد الصادق لذلك الأصل الدافئ الذي أدين له بعد ربي بالفضل والعرفان، الدوحة الظليلة التي حضنتني وحفتني بمشاعرها، ومنحتني من حياتها وروحها ودمها ولغتها الشيء الكثير، ولم أكن لأجد طعم الأمل والرضا والجمال لولا فضل الله عليّ بالانتماء لمدرسة الأم العظيمة.
لقد رأيت دمعتها يوماً فأنشدتها:
أم يا أم يا عيون عيوني أم يا أم يا جنان جناني
لم تغيبي عن ناظري فمحياك أمامي.. أراه رأي العيان
تمسحين الآلام بالدمع يهمي كيف تُمحى الأحزان بالأحزان ..
إذا كنا نعرف أسماء أزواج النبي -صلى االله عليه وسلم- وبناته وأمه وحاضنته وقابلته ومرضعته فلِمَ نستحي من ذكر أسماء أمهاتنا وزوجاتنا وبناتنا ..؟
ولِمَ نخجل أن يرانا أحد نمشي إلى جوارهن في شارع أو سوق أو سفر ..؟
وإلى متى نظل نصنع المقدمات الجميلة عن حقوق المرأة ومكانتها في الإسلام ، ثم نفشل في تطبيقاتها الميدانية اليومية الصغيرة في المنزل والمدرسة والسوق والمسجد؟


واخيرا انصحكم بقراءته فهو كتاااب قمة في الروعه
واشكرك يااختي تهاني على مثل هذا الطرح الرائع
لاحرمتِ اجر ماقدمتِ
دمتِ بووود








   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-21-2009, 11:53 AM   #12

تهاني محمد المعيلي

غير موجود

 رقم العضوية : 582
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : أنثى
 المشاركات : 16
 النقاط : تهاني محمد المعيلي المستوى الأول

SMS 

هل تعلم ما تعني الثقة بالله؟؟ أن تخرج لصلاة الاستسقاء حاملا معك مظلة !!

MMS

 

افتراضي






الأخ .. عبدالله المالك
الأخت .. عشقي هواها
الأخ .. عبدالعزيز المرشد
حياكم الله جميعاً .. وبارك بكم ولكم ؛


لا أخفيكم أنه روادني شعورٌ بخيبة الأمل في اليومين الأولين حينما لم أجد كتاباً ُطرح .. لكن أشكر للأخ الفاضل عبدالعزيز المرشد إطلالته المباركة التي حفّزت البقية .. واستبشرنا بها خيرا !
ونحن بانتظار أن ُيطلعنا - مشكوراً مأجورا - عمّا يتحدث عنه كتاب - ( الطريق إلى الحرية ) ..

- ولو بإيجاز يسير -










|| حتى لو اجتهدت وقطعت فؤادك ووضعته للناس في طبق فضي ليرضوا عنك، لن تفلح !
وربما لن تصل لمستوى يرضيكَ أنتَ عن نفسك ،،
فاجتهد ليكون الله وحده راضياً عنك وأغمض عينيك عمّا سواه !

   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-21-2009, 11:57 AM   #13

تهاني محمد المعيلي

غير موجود

 رقم العضوية : 582
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : أنثى
 المشاركات : 16
 النقاط : تهاني محمد المعيلي المستوى الأول

SMS 

هل تعلم ما تعني الثقة بالله؟؟ أن تخرج لصلاة الاستسقاء حاملا معك مظلة !!

MMS

 

افتراضي






الأخ .. قديمك نديمك
حياكَ ربي .. وأسأله - جلّ علاه - أن يثبتك ويزيدك ..

لا شك أن تلاوة كتاب الله من أشرف القراءات وأجلّها .. وهي أعظم ما يتقرب العبد به إلى ربّه ومولاه ..
ولكن أليس السبيل لفهمه وتدبره هو التزود بكل ما ُيعنى بتفسيره وتوضيح معانيه ..؟!
إذ أنّ في تدبّر كتاب ربنا رسمٌ لمنهج حياةٍ ُمثلى .. بعيداً عن أي نهجٍ يرسمه لنا أيّ كتابٍ آخر .. هذا من جانب ؛

من جانبٍ آخر .. ألا توافقني أن التوسع في قراءة الكتب الأخرى غذاءٌ للعقول واكتسابٌ للعديد من المهارات وتغيير العادات .. ؟!
وهُنا شرارةٌ محفّزة بأن القراءة تغيّر من حالِ المرء إلى الأفضل ؛
بشرط ..
أن يجاهد الواحدُ منا نفسه على قراءة أيّ صنوفِ الكتبِ تناسبُ ذائقته .. ولو لنصف ساعةٍ يومياً ..
فالقمّة لا تتسعُ لمتكاسلٍ أو مسوّف .. !



ولعله من المؤسف حقيقةً – كما ذكرت - أن الإنترنت و وسائل الترفيه الحالية لم تدع مجالاً للكثير كي يصادقوا كتاباً .. وهذه ضريبة التقنية :/ ..
إذ أنّه لا شيء يعدلُ لذة اقتناء الكتب والتبحر فيها .. والنهل من كنوزها ومعينها العذب !


لا حُرِمت أجرًا ، و لا مُنِعت خيرًا ؛
ومن مرّ وقرأ وأمّن ؛













|| حتى لو اجتهدت وقطعت فؤادك ووضعته للناس في طبق فضي ليرضوا عنك، لن تفلح !
وربما لن تصل لمستوى يرضيكَ أنتَ عن نفسك ،،
فاجتهد ليكون الله وحده راضياً عنك وأغمض عينيك عمّا سواه !

   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-21-2009, 12:08 PM   #14

عشقي هواها*

اوسمتي

غير موجود

 رقم العضوية : 147
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 الجنس : أنثى
 المكان : دنيا سكنها الخير
 المشاركات : 4,637
 النقاط : عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع عشقي هواها* المستوى السابع

SMS 

رتّبتُ أُمنياتي في {طابورِِ} الدّعاء وأَرسلتُها عالياً إلى الله ستصبحُ يوماً غيوماً يبللنِي مطرها

MMS

 

افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني محمد المعيلي





الأخ .. عبدالله المالك
الأخت .. عشقي هواها
الأخ .. عبدالعزيز المرشد
حياكم الله جميعاً .. وبارك بكم ولكم ؛


لا أخفيكم أنه روادني شعورٌ بخيبة الأمل في اليومين الأولين حينما لم أجد كتاباً ُطرح .. لكن أشكر للأخ الفاضل عبدالعزيز المرشد إطلالته المباركة التي حفّزت البقية .. واستبشرنا بها خيرا !
ل





توضيح بسيط يااخت تهاني
من قبل الاخ عبدالعزيز وانا اعجبت بموضوعك وقلت لي عودة باذن الله لان الرد على موضوعك ليس كاأي رد يحتاج الى وقت في اخذ خلاصه للكتاب وصوره الكتاب وهكذا فيحتاج الى تفرغ نوعا ما
ولاياتيك الشعور بخيبه الامل فالمنتدى مازال في بدايته فبكم انتم يالاعضاء يتطور واذا كل عضو استشعر قله الردود على مواضيعه وبدا يرد على الاعضاءالاخرين كان هناك تواصل طيب بين الاعضاء وحركه بالمنتدى
وكم اتمنى منك عزيزتي التكرم بالمشاركه بالردود وليس الاكتفاء بتنزيل المواضيع لان المنتدى بحاجة لامثالك ولامثال قلمك الرائع

وجزاكم الله خيرا وشكرا لكل من كتب على كل ماكتب







   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-21-2009, 02:27 PM   #15

عبدالعزيز المرشد

غير موجود

 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 الجنس : ذكر
 المشاركات : 3,410
 النقاط : عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس عبدالعزيز المرشد المستوى السادس

 

افتراضي

الطريق إلى الحرية

لنيلسون مانديلا

قاد الكفاح المسلح ضد العنصرية البغيضة ودخل السجن ليتحول الى اسطورة , ومن زنزانته الضيقة اوقد ثورة الغضب التي اطاحت بالعنصرية البيضاء , خرج من السجن الى مقعد الرئاسة ليداوي الجراح ويقود بلاده في احلك لحظات التحول التاريخية , وعندما يطمئن الى ان السفينة عبرت بر الامان اختار خليفة له ليبقى هو مع الناس والبسطاء , ويقود حملة ضد مرض نقص المناعة الايدز , ويعلن الحرب عليه بعد ان تفشى في ارجاء القارة السوداء ,وبكى الزعيم الاسطوري وهويشيع جنازة اكبر ابنائه الذي مات من جراء الاصابة بالمرض الفاتك – الايدز- وكان ماكغاتو مانديلا، آخر أبناء رئيس جنوب أفريقيا السابق على قيد الحياة، قد توفي عن 54 عاماً في بداية يناير الماضي

وفي حفل دولي لجمع تبرعات لصالح المصابين بفيروس الايدز المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الايدز) في جنوب افريقيا، وللسنة الثانية على التوالي، قال مانديلا، لأكثر من 20 ألف شخص، إن النساء يتحملن وطأة مرض الآيدز الذي أصاب قرابة 25 مليون شخص في القارة الإفريقية !!

تحمل سنوات طوال حتى أتضرت الحكومات المستعمرة وبضغط من شعوبها أن ترضخ وعلمت أن الوقت قد حان لإعطاء أصحاب الحق حققهم، وكانت كندا قد قادت الحملة الغربية ووقفت بشجاعة أمام حماة المستعمرين فى الولايات المتحدة وإنجلترا، ولم يقف فى العالم كله مع العنصرية غير هاتان الدولتان الإستعمارياتان بالطبيعه (الولايات المتحدة وإنجلترا) ومغتضبت أرض فلسطين (الدولة الصهيونية).

نجح الكفاح الشعبى فى جنوب افريقيا والضغط الجماهيرى العالمى والمقاطعة، نجحوا جميعا فى إسقاط العنصرية وخرج مانديلا من السجن ليكون أول رئيس وطنى لشعبه، بعد كفاح طويل. ولم يتوقف دور كندا عند ذلك، بل قامت و لأول مرة بمنح من هو غير كندى على قيد الحياة -الجنسية الكندية- تقديرا لدوره المشرف فى تحرير أرضه وشعبه ومعاناته الطويلة فى مواجهة العنصرية والإستيطان اللا أدميان.

وقصة حياة الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا يتناول جوانب كثيرة لفترات سجنه في جزيرة «روبن أيلاند» ويحكي فيها مراحل كفاحه المختلفة ضد نظام التفرقة العنصرية البغيض في جنوب أفريقيا منذ كان طالبا حتى أصبح واحدا من أكبر الزعماء. إنها قصة حياة رجل سجن 27 عاما من أجل قضية بلاده ليخرج من السجن ويتولى حكم بلاده لسنوات ثم يتنازل ليتفرغ لحياته الخاصة.

يحكي مانديلا الذي كان زعيما لحزب المؤتمر الإفريقي تفاصيل حياته منذ مولده في منطقة «ترانسكاي» في جنوب أفريقيا في الثامن عشر من يوليو عام 1918حتى انتخابات عام 1994 التاريخية.

ويؤكد على مدي التزامه بتحرير جنوب أفريقيا مصرا على أن حرية السود لا تتحقق إلا إذا تحررت جميع قطاعات المجتمع الذي كان يرزح تحت نير العبودية والاستعماروالتفرقة العنصرية. كما يؤكد مانديلا على أن حتى البيض لم يكونوا أحرارا قبل عام 1994 . في ظل نظام التمييز العنصري الآبار تهيد لأنهم كانوا عبيدا للظلم ولإساءة فهم القيم الإنسانية وما يجب أن تكون عليه.

ويكشف مانديلا تأكيده على أن الناس جميعا رجالا ونساء هم أشقاء في المجتمع الإنساني متساوون وفي نفس الوقت متنوعون ومختلفون ولكن على نحو لا ينبغي أبدا أن يفصم عرى المودة والأخوة والأصل الإنساني المشترك الذي ينحدرون منه جميعا.

لقد حكم على مانديلا بالسجن المؤبد عام 1964 وقضى سبعة وعشرين عاما في سجن «روبنز أيلاند» في محاولة من حكومة النظام العنصري تحطيم روحه المناضلة. واحتمل المناضل كل صنوف العذاب مسطرا ملحمة من أعظم ملاحم التاريخ ليخرج من محبسه عام 1990 مقاتلا صلبا لم ينكسر ولم يلن ويساهم في وضع دستور بلاده جنوب أفريقيا ويتوج مسيرته الظافرة بعقد أول انتخابات حرة في تاريخ وطنه وينتخب رئيسا للشعب الذي وهبه حياته وشبابه.

يبدأ مانديلا سيرته الذاتية بالحديث عن مولده في الثامن عشر من شهر يوليو عام 1918 في «مفيزو»، وهي قرية صغيرة على ضفاف نهر «مباش» في مقاطعة «أومتاتا» عاصمة «ترانسكاي» التي تقع على بعد ثمانمائة ميل من مدينة «كيب تاون» وعلى بعد خمسمائة ميل جنوبي جوهانسبرج. ويسجل قصة استيقاظ وعيه السياسي واهتمامه بقضية بلاده وانضمامه إلى «المجلس الوطني الأفريقي» وقضاءه قرابة ثلاثة عقود في السجن وخروجه الظافر وعقد الانتخابات التي حررت بلاده من حكم البيض.

كانت فترة سجنه هي الأكثر خصوبة وثراء في هذا الكتاب الممتع والمليء بالأحداث الجسام لإنسان واجه بقوة وصلابة كل التحديات واستطاع الانتصار على سجانيه وخرج صلب العود مرفوع الهامة.

ولا يسهب مانديلا في الحديث عن دوره الشخصي في النضال من أجل الحرية بقدرما يشير إلى أنه كان جزءا من حركة أكبر وكفاح شعب ويشير إلى أسماء العديد من رفاقه والكثير من التنظيمات الذين كان لهم دور محوري في مكافحة سياسة التمييز العنصري ورفع الظلم عن الشعب. ويرى مانديلا أن التوعية السياسية والتنظيم الشعبي وسيلتان أساسيتان من أجل تحقيق الهدف المنشود لأي شعب يطمح في تحقيق النصر.

لقد نشأ مانديلا نشأة ريفية في قرية صغيرة متواضعة ولكنه عشق دراسة القانون ودفعه نشاطه السياسي المتزايد إلى الاشتراك في تأسيس رابطة شباب المجلس الوطني الأفريقي وفي عام 1964 تم القبض على مانديلا وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بتهمة التخريب والخيانة العظمى والتآمر ضد النظام وممارسة أعمال العنف.

نبأ إلى علمي أن المسلمين الهنود من مواطنى جنوب افريقيا ان مانديلا على بعد خطوات من الاسلام وانه كرس وقته فى الفترة الماضية لدراسة الاسلام نامل ان يسلم وان يكون موحدا
لان رجلا سوف يتبعه الكثير.







تويتر/ jalees55@

   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-22-2009, 12:37 AM   #16

راحتي بصلاتي

غير موجود

 رقم العضوية : 630
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : أنثى
 المشاركات : 168
 النقاط : راحتي بصلاتي المستوى الأول

 

افتراضي

ماشاء الله فكره رائعه
■ ■ وليكن شعارنا:
نقرأ .. لأن حياة واحدة لا تكفينا
سبحان الله انا هذه الايام عدت لأبحث في مكتبتي الصغيره
عن كتاب جدا رائع ويهم المرأه بشكل خاص وهو كتاب"حراسة الفضيله"
وإن شاء الله افيدكم عنه قريبا ...








   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-22-2009, 09:48 AM   #17

محمود درمش

غير موجود

 رقم العضوية : 172
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 الجنس : ذكر
 المشاركات : 146
 النقاط : محمود درمش المستوى الأول

 

افتراضي اعتذار الدقيقة الواحدة

من أجمل الكتب التي قرأتها
--- ---------------------------- ---
اعتذار الدقيقة الواحدة
--- ---------------------------- ---
لـمـؤلـفـيـــه
كـينـــــيث بلانـكارد و مارجريت ماكبرايد




- --- - ------------------------------------------ - --- -
فــكـرة عن الكتـاب

نعتذر لا لكي نحصل على نتيجة معينة .. ولكن لأننا قد أدركنا أننا قد أخطأنا
وأن هذا هو الشيء الصحيح الذي يتوجب علينا فعله ، إذ يجب ألا يكون اعتذارنا مرتبطاً بالنتيجة التي نحققها من وراء الاعتذار
أو برد فعل من نعتذر له سواء قبل اعتذارنا وسامحنا أو لا

***

عندما نعتذر بصدق وإخلاص ، ونسامح نفسنا عما ارتكبناه من أخطاء ونكفر عنها ونثبت للآخرين أننا قد تغيرنا
فإننا عندئذ سوف نحظى بمزيد من راحة البال كما أن الآخرين سوف يشعرون بنفس هذه المشاعر أيضاً (راحة البال) .
أليس من الغريب أنها لا تكلفنا أي شيء .. وهي في متناول أيدينا في كل الأوقات ومع ذلك نشعر وكأنها بعيد المنال ؟

***

كل اعتذار يجعلنا أكثر إدراكاً لمدى تأثير سلوكنا على الآخرين ..
لأن كل اعتذار سنقدمه بعد الآن سيساعدنا على أن نكون أكثر وعياً بالتأثير الذي يقع على الآخرين جراء سلوكنا
وسوف يعلمنا أن نكون أكثر حساسية وحذراً ومراعاة لمشاعر الآخرين في المستقبل
عندئذ يمكن أن نحدث أثراً في الآخرين ويمكن في النهاية أن نجعلهم أكثر حساسية تجاه نتائج سلوكهم

***

إن الشيء المعتاد عندما نرتكب خطأ ما هو أن نحاول إيجاد الأعذار والمبررات بطريقة أو بأخرى
لكن عندما نقر بأخطائنا ونحاول الاعتذار إلى الأشخاص الذين ألحقنا بهم الأذى
ونجعلهم يشعرون بحقيقة مشاعرنا تجاه ما ارتكبناه في حقهم ونقوم بالتكفير عن أخطائنا
فإننا نستطيع أن نستعيد ثقة الآخرين فينا للحفاظ على علاقة جيدة .

***

هذه خلاصة كتاب
"اعتذار الدقيقة الواحدة"
إذا أعجبتكم أنصحكم بقراءة هذا الكتاب وخاصة أنها جاءت من سرد قصة جميلة وممتعة.
أتمنى أن تستفيدوا من هذه الأفكار وتستخدموها في حياتكم.

***







عند الصباح .. يحمد القوم السرى

   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-22-2009, 05:20 PM   #18

عبدالله المالك

عضو مميز

غير موجود

 رقم العضوية : 151
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 165
 النقاط : عبدالله المالك المستوى الأول

 

افتراضي كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي

كتاب الجواب الكافي

(( الداء والدواء))



ح
و ب
الحاء والباء

ماذا فعلت في البشر ؟؟

(الحب )
هنا في هذا الكتاب رد الشيخ ابن القيم الجوزيه ردا شاملا واجابه شافيه

لشخص سأله هذا السؤال




*ماتقول السادة العلماء .أئمه الدين . في رجل ابتلي ببلية .

وعلم انها ان استمرت به افسدت دنياه وآخرته ,وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق,

فما يزداد الا شوقاً وتوقداً وشدة,فما الحيلة في دفعها ؟ وماالطريق الى كشفها ؟

فرحم الله من اعان مبتلى , والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه. ؟

أفتونا مأجورين


فأجاب الشيخ الامام العالم ابن القيم الجوزية

لكل داء دواء

وادرج له بعد ذلك مائه واثنا عشرا فصلا

بدأ الفصل الاول بالدعاء وهو من أنفع الأدوية ... وأختتم الكتاب بأقسام الناس في العشق

... وتتطرق ايضآ للذنوب والمعاصي وخطرها على الفرد والشعوب .

وكل فصول هذا الكتاب اجابهً وافيه للسؤال

هذا الكتاب قيم جدا وهو من كتب الرقائق









كل من لاقيت يشكوا دهره
ياليت شعري هذه الدنيا لمن؟؟؟

   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-23-2009, 09:57 AM   #19

عصيم

غير موجود

 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 المشاركات : 163
 النقاط : عصيم المستوى الثاني عصيم المستوى الثاني

 

افتراضي

ما شاء الله تبارك الله يا أخت تهاني ،،، موضوع أكتر من رائع ،،، وفي الحقيقة من كثر المشاغل لا وقت لدي للقراءة إلا كتاب ربي ،،،، ولكن ما أقول إلا كما قالت بنيتي لخالها (( الله لا يضرك ))

كلام كالدرر


تقبلي مروري ،،، لا حرمك الله الأجر و المثوبة .







   رد مع اقتباس
قديم منذ /10-24-2009, 08:00 AM   #20

تهاني محمد المعيلي

غير موجود

 رقم العضوية : 582
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : أنثى
 المشاركات : 16
 النقاط : تهاني محمد المعيلي المستوى الأول

SMS 

هل تعلم ما تعني الثقة بالله؟؟ أن تخرج لصلاة الاستسقاء حاملا معك مظلة !!

MMS

 

افتراضي






الأخت .. مخرج / 27
حياكِ المولى .. وبياكِ ؛
ظننتُ بادئ الأمر أنّ معرّفكِ يشير لذكرٍ لا لأنثى .. فاعذري لي هذا اللبس (:

اقتباس
هذه المساحة شهية جداً للزيارة أكثر / للمتابعة أكثر وأكثر
وإن كان بودي أن تحظى هذه المساحة بشيء من الإهتمام والحضور المتخم بالكتب والذائقة المختلفة بجميع النكهات ، وأن لايقتصر الحضور على زيادة عدد المشاركات ليس إلا

وتقبلوا ملاحظتي بصدرٍ رحب

هذا ما أردته فعلاً بطرح هذا الموضوع ،،
لا يهمني أن يرد أحد في الموضوع بكلمة شكرٍ أو نحوها بقدر ما يهمني أن نجعل المتصفح عامراً بكل ما من شأنه صناعة جيلٍ قارئ .. !


تعقيباً على ما ذكرتِ بـشأن قراءة المؤلفات الأجنبية .. والانتفاع بها ..
فإني أوافقكِ الرأي في هذا ..
ولهذا ُيقال ( اعرف كل شيء عن شيء - واعرف شيء عن كل شيء )
ولكن لابد للقارئ أن يكون يقظاً حين يقرأ أي شيء .. يقرأ ما يفيده .. ويترك ما لا يفيده ..
وإن وقع في يده شيء فيه شبهة .. انتبه لذلك .. فأخذ مايفيد وترك ما لا يفيد ..
وإن قرأ لمن ُعرف عنه الفسق لكن له جودة في الكتابات .. اهتم بكتاباته ولكنه لا يوليه أي اهتمام ..
كما أنّ في قراءة سير بعض عظماء الغرب ما يشد الهمة .. فهو إما أن تجد ما يجعلك تزداد إيماناً بدينك و حمداً لله أن رزقك ما ُحرموا منه ، أو أن تجد ما يفيدك فتنتقيه لتستفيد منه ..



* أما بالنسبة لكتاب " السر " فيبدو لي أنه ماتع فعلاً .. ولهذا تم إضافته لقائمة مشتريات معرض الكتاب القادم - بإذن الله - (:

سعدتُ .. كما سعد الجميع .. بإطلالتكِ المميزة ؛
و .. كذلك في شوقٍ للمزيد ..

ممتنة ؛










|| حتى لو اجتهدت وقطعت فؤادك ووضعته للناس في طبق فضي ليرضوا عنك، لن تفلح !
وربما لن تصل لمستوى يرضيكَ أنتَ عن نفسك ،،
فاجتهد ليكون الله وحده راضياً عنك وأغمض عينيك عمّا سواه !

   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:38 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
This Site Under control | Open Eyes Product
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009