-:ترى من جد أكرها ياعالم نآشبه فيني :-

[مسطحه على ددسن أبوي]

ترى من جد اكرهها ياعالم ناشبه فيني

ترى من جد اكرهها ياعالم ناشبه فيني
تغير دايمن ارقام عشان ارد واكلمها

لعنت اليوم ذاك اللي جمع نظراتها بعيني
وصرت اتمنى ذاك اليوم يجي فجئه وودعها

حرام اقول يافلانه روحي لا تحبيني
وحرام ابدى معاها كذب على اني اطاوعها

حرام اكسر محبتها وابين قولت انسيني
حرام اكذب على نفسي على اني انا معها

انا اذكر قلت ابي ارحل قالت لا تخليني
وصار الدمع على الخدين يغير من ملامحها

وقالت لا رحلت انته جعل موتي يناديني
مع اني قاسين معها كاني كنت ادلعها

طفله لينت قلبي ودلتني عناويني
وذقت انا معاها صدق وصعب اني افارقها

وصار الكون في كفه وهي صارت تكفيني
ملاكن لا حشى والله عجزت اني اشبها

وكل ماشوفها والله اقوول انتي توديني
اخاف انها تصرفني مثل مانا اصرفها

ياعالم شكلها بتقول ترى هذا نشب فيني
واصير انا الغبي اللي يفكر بس يكلمها

م / ن

[عرقاويه وكلي فخر]

[بنوته عرقه]

يــــ ع ـــطيك الف عافيه

[كلنا لعرقه]

رواى مسلم عن أبي هريرة : " لا يسب أحدكم الدهر فإن الله هو الدهر " ، وفي لفظ آخر : " لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر فإن الله هو الدهر " ، وفي لفظ : " قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول يا خيبة الدهر فلا يقولن يا خيبة الدهر فأنا الدهر أقلب الليل والنهار فإذا شئت قبضتهما " .

و أما معنى الحديث فقد قال النووي :

قالوا: هو مجاز وسببه أن العرب كان شأنها أن تسب الدهر عند النوازل والحوادث والمصائب النازلة بها من موت أو هرم أو تلف مال أو غير ذلك فيقولون " يا خيبة الدهر " ونحو هذا من ألفاظ سب الدهر فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر " أي : لا تسبوا فاعل النوازل فإنكم إذا سببتم فاعلها وقع السب على الله تعالى لأنه هو فاعلها ومنزلها ، وأما الدهر الذي هو الزمان فلا فعل له بل هو مخلوق من جملة خلق الله تعالى .

ومعنى " فإن الله هو الدهر " أي : فاعل النوازل والحوادث وخالق الكائنات والله أعلم .

" شرح مسلم " .

وينبغي أن يعلم أنه ليس من أسماء الله اسم " الدهر " وإنما نسبته إلى الله تعالى نسبة خلق وتدبير ، أي : أنه خالق الدهر ، بدليل وجود بعض الألفاظ في نفس الحديث تدل على هذا مثل قوله تعالى : " بيدي الأمر أقلِّب ليلَه ونهارَه " فلا يمكن أن يكون في هذا الحديث المقلِّب - بكسر اللام - والمقلَّب - بفتح اللام - واحداً ، وإنما يوجد مقلِّب - بكسر اللام - وهو الله ، ومقلَّب - بفتح اللام - وهو الدهر ، الذي يتصرف الله فيه كيف شاء ومتى شاء .

انظر " فتاوى العقيدة " للشيخ ابن عثيمين ( 1 / 163 ) .

[البطل الزعنـــــــون]

منــــــــــــتي سهله