اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم أسأل الله أن تكون قد سبقت إلى الجنان أخي فيصل
فإن المصاب جلل والابتلاء عظيم ولكن من سكن الرضا قلبه حوقلت أركانه وغشيتها الرحمة فيظل رغم الأم يكسوه الرضا وأحسبك كذلك والله حسيبك ولا أزكيك على الله .... يا روعه ذلك الرضا ... لأنه الرضا بقضاء الله وقدره ولأنه الإيمان أخي فيصل
الله عز وجل يختارني من بين العالمين ويبتليني ليرى صبري حتى يُعظم أجري ومكانتي اسأل الله لك يا فيصل الثواب العظيم فإن الله العظيم أعطانا الله الشيء الكثير وأخذ منَّا الشي القليل
عروة بن الزبير رحمه الله أصيب في قدمه ؛ فقرر الأطباء قطعها، فقطعت . فما زاد على أن قال: "اللهم لك الحمد فإن أخذت فقد أبقيت، وإن ابتليت فقد عافيت" . فلما كان من الغد ركلت بغلةٌ ابنه محمداً – وهو أحب أبنائه إليه ، وكان شاباً يافعاً – فمات من حينه، فجاءه الخبر بموته، فما زاد على أن قال مثل ما قال في الأولى، فلما سُئِل عن ذلك قال : "كان لي أربعة أطراف فأخذ الله مني طرفاً وأبقى لي ثلاثة، وكان لي سبعةٌ من الولد فأخذ الله واحداً وأبقى لي ستة . وعافاني فيما مضى من حياتي ثم ابتلاني اليوم بما ترون، أفلا أحمده على ذلك ؟!"
إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء، وأنَّ لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى ضاعف الله لك الأجر أخي وفيصل وعافاك وشفاك ورزقك ووالديك الصبر