أخي عروق الباطن
أخي ملح حالي
الذي أذكره أني مسكت المايك وأمامي كاميرا تلفزيونية وبعيداً عن كاميرا محمد الحرابي ولكن كيف عرضت هنا ؟! ، القصة وما فيها أني وبعد الخروج من صالة الطعام وجدت أمامي العريس ووالده فسلمت عليهما وباركت لهما مرة أخرى وكأني غير مصدق أن متعب أنظم أخيراً لقافلة السجناء ؟! ، متعب حفظه الله ورعاه أعطاني المايك ووجهني نحو الكاميرا وقال تكلم ؟! فقلت له : أي قناة هذه ؟! فأنا ليس كل قناة تحضى بشرف كلمتي ؟!!
قال بكل بساطة : مجرد توثيق للحفل ، هذرت ببعض الكلمات مكررات وأذكر منها أني قلت : متعب آخر الشباب المتأهلين .
ألف مبروك لأخي متعب وأتمنى له حياة سعيدة وذرية كريمة .