للإرتقاء بالمنتدى : اجعل من ردودك إضافة ذات قيمة للموضوع - أن تكثر من الردود المفيدة خير من إغراق المنتدى بالمواضيع - لا تقرأ موضوع مفيد دون أن تجعل لك فيه بصمة - أبلغ الإدارة عن مشاركة سيئة وابتعد عن نقد كاتب الموضوع أو الموضوع - لا تسرق جهد غيرك وتنسبه لنفسك وأكتب عبارة منقول أسفل الموضوع المنقول

تابعونا follow us

آخر 10 مشاركات
ونيت لنقل الاثاث الخفيف 0551302420 اتصل الان           »          دينا لنقل الاثاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          نقل عفش مع الفك والتركيب 0551302420 اتصل الان           »          شراء الاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          سائق خاص هندي للمشاوير           »          سيرة الأمير فيصل بن تركي ((( كحيلان )))           »          عصفور على غصن الحياة .......           »          الخيط الرفيع بين الأجيال           »          الكذب وأنواعه وسبل علاجه           »          تعليم جدول الضرب الأعداد الكبيرة لأبناكم



إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم منذ /04-17-2012, 11:51 AM   #1

أبو عبدالإله

غير موجود

 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 الجنس : ذكر
 المكان : عرقة
 المشاركات : 1,697
 النقاط : أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع

SMS 

الدنيا مطيتك إن ركبتها حملتك وإن ركبتك قتلتك

MMS

 

افتراضي مشغولون بلا مهمة ؟!

بسم الله الرحمن الرحيم

مشغولون بلا مهمة محاضرة رائعة وقديمة للشيخ سعد البريك بين فيها واقع الكثير من الشباب خاصة الملتزم الذي أشغل وقته بلا مهمة حتى أوهم نفسه بأنه مشغول ، فكثير من الشباب ضيعوا أوقاتهم في ما لا ينفعه في الدنيا ولا في الآخرة فلا تكاد تجد لها نشاط دعوي أو نشاط اجتماعي بل لا تجده أصلاً في خدمة بيته ثم هو يدعي أنه مشغول يزعم أنه لا يجد وقت يحك فيه رأسه !! ثم إنك إذا بحثت عن واقعه تجده مشغول بلا مهمة وكما قيل في المثل الإنكليزي ( منكي بزنس ) وبالعربي ( شغل قرود ) ، فالقرد دائماً في حركة يتنقل من شجرة إلى شجرة ومن مكان إلى مكان دون أن تفهم ما يريد ؟! .

هذا هو واقع شباب اليوم مشغول بالطلعات والسمرات خارج البيت وربما أثنى الركب ليس في حلقات الذكر ؟! بل في المجلس الخاص أمام القنوات الفضائية ، والبعض منهم مشغول ( بتمتير ) الشوارع ؟! ، ثم إذا سألت عنه قال : مشغول ؟! ، وإذا طلبت مساعدته قال : مشغول ، وإذا دعوته إلى اجتماع قال : مشغول وإذا عزمته قال : مشغول ؟! والغريب أن الكثير من المشغولون بلا مهمة يعتذر حتى ولو كان الموعد بعد شهر وربما قال لك بكل بساطة وبلاهة : إن كنت ( فاضي ) فأبشر ؟! بلا احترام ولا تقدير جعل مهمته التي لم تحدد بعد في ذلك الوقت أولى من إجابة دعوتك ؟! .

قلة فقط هم فعلاً مشغولون بمهمة ولكن الكثير بلا مهمة !! ، جدوله اليومي مثل جدول الحصص اليومية في المدارس لا يتغير إلا كل فصل دراسي والتغير إن حدث مجرد نقل مادة من وقت إلى آخر ، أما صاحبنا المشغول فمن العمل إلى المنزل ثم إلى ( الشلة ) ، وأما النوم فقد أخذ من وقته الكثير حتى نافس الصغير ؟! ، ثم إذا قام من النوم فإذا هو في حاجة إلى النوم لأنه جسمه تعب من كثر النوم والطامة لو أنه لم يصلي الفجر فمعنى هذا أنه مشغول بالنوم طوال اليوم !! والقاعدة الصحية تقول أنه كلما تقدم الإنسان في العمر قلت حاجته للنوم خاصة في هذا الوقت الذي لا يتطلب منا جهد ولا عرق ، أذكر يوماً وأنا طالب في معهد الإدارة أن مدرساً أمريكيا سألنا : كم ساعة تنامون في اليوم ؟! الغالب منا قال ثمان ساعات أو أكثر ؟! فقال باستغراب : هل أنتم أطفال !! ، انتم لا تحتاجون في هذا العمر إلا لخمس ساعات فقط للنوم ، وقد صدق لأن الكثير يشعر بالتعب والسبب كثر النوم وليس قلة النوم .

ها نحن مشغولون بلا مهمة ، وضعنا أنفسنا تحت رحمة الأشغال المزيفة ولو فكر أحدنا في نفسه لوجدها فارغة ولكنا أوهمنا أنفسنا وغيرنا بالشغل حتى ظننا أنفسنا أننا نختلف عن غيرنا فلا ورد للقرآن ولا وقت للأذكار ولا قمنا بواجب أهلنا وقطعنا الأرحام وفارقنا الأصدقاء وضاعت أوقاتنا في الصفحات الرياضية ومتابعة توافه الأخبار والقيل والقال ومسلسلات الفجار .

عن معاذ بن جبل أن رسول الله قال : " لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع خصال : عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، و عن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه " ، رواه الترمذي وحسنه الألباني .وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة، والفراغ" ، رواه البخاري .

الوقتُ أنفسُ ما عنيتَ بحفظه ..... وأراهُ أسهلَ ما عليكَ يضيعُ








   رد مع اقتباس
قديم منذ /04-17-2012, 02:28 PM   #2

عبدالمحسن المرشد

عضو ذهبي

غير موجود

 رقم العضوية : 1754
 تاريخ التسجيل : Feb 2012
 الجنس : ذكر
 المشاركات : 1,047
 النقاط : عبدالمحسن المرشد المستوى الرابع عبدالمحسن المرشد المستوى الرابع عبدالمحسن المرشد المستوى الرابع عبدالمحسن المرشد المستوى الرابع عبدالمحسن المرشد المستوى الرابع

 

افتراضي

محاضرة رائعة شخصت حال واقعنا اليوم وبالذات جيل الشباب الذي لايدري ماذا يعمل ..حتى وصل الأمر إلى قلة صلة الرحم او قطيعتها والسبب انه مشغول كما يقول رغم انه فاضي وهو لايعلم ..فإذا سألت احد عن برنامجه اليومي وجدت اغلبه فاضي ..سبحان مغير الأحوال ..إنه زمن العجايب زمن كل شيء ممكن يحصل ..كثير ينلم 10 ..12 ...ساعة ومع ذلك مشغول ..شكرا حبيبنا ابو عبدالإله ..دمت بخير










( ابــــــــــــــويزيــــــــد )

   رد مع اقتباس
قديم منذ /04-21-2012, 08:57 AM   #3

عنيدعرقة

غير موجود

 رقم العضوية : 13
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 الجنس : ذكر
 المكان : عرقة
 المشاركات : 836
 النقاط : عنيدعرقة المستوى الثالث عنيدعرقة المستوى الثالث عنيدعرقة المستوى الثالث

 

افتراضي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »

لا حرمك الله الاجر










سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

   رد مع اقتباس
قديم منذ /04-21-2012, 09:24 PM   #5

خاتم ذهب

اوسمتي

غير موجود

 رقم العضوية : 1769
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 الجنس : أنثى
 المكان : عرقة - حي الخزامى
 المشاركات : 2,648
 النقاط : خاتم ذهب المستوى الخامس خاتم ذهب المستوى الخامس خاتم ذهب المستوى الخامس خاتم ذهب المستوى الخامس خاتم ذهب المستوى الخامس خاتم ذهب المستوى الخامس

SMS 

بحق الذي يسجد ويصلى له الفرض ماحام طير بالغلا غير طيرك

MMS

 

افتراضي

سوء تخطيط الوقت .. وضياع الطموح .. ودنو الهمة

اسباب للفراغ ...... ورغم ذلك هم مشغولون ..

بالتفكير فقط فلايتقدمون خطوة .. ولا يرتاحون من التفكير ..

مشغولون بلا شغل ..

احسنت استاذنا على ماطرحت

بوركت

=======
==














   رد مع اقتباس
قديم منذ /04-28-2012, 09:11 AM   #6

أبو عبدالإله

غير موجود

 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 الجنس : ذكر
 المكان : عرقة
 المشاركات : 1,697
 النقاط : أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع

SMS 

الدنيا مطيتك إن ركبتها حملتك وإن ركبتك قتلتك

MMS

 

افتراضي

مقال لا أعرف كاتبه :

الوقتُ أنفسُ ما عنيتَ بحفظه *** وأراهُ أسهلَ ما عليكَ يضيعُ

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده، وبعد :
فمن تتبع أخبار الناس وتأمل أحوالهم، وعرف كيف يقضون أوقاتهم، وكيف يمضون أعمارهم، عَلِمَ أن أكثر الخلق مضيِّعون لأوقاتهم، محرومون من نعمة استغلال العمر واغتنام الوقت، ولذا نراهم ينفقون أوقاتهم ويهدرون أعمارهم فيما لا يعود عليهم بالنفع .
وإن المرء ليعجب من فرح هؤلاء بمرور الأيام، وسرورهم بانقضائها، ناسين أن كل دقيقة بل كل لحظة تمضي من عمرهم تقربهم من القبر والآخرة، وتباعدهم عن الدنيا .
إنَّا لنفرحُ بالأيام نقطعها *** وكل يوم مضى جزءٌ من العمرِ
ولما كان الوقت هو الحياة وهو العمر الحقيقي للإنسان، وأن حفظه أصل كل خير، وضياعه منشأ كل شر، كان لابد من وقفة تبين قيمة الوقت في حياة المسلم، وما هو واجب المسلم نحو وقته، وما هي الأسباب التي تعين على حفظ الوقت، وبأي شيء يستثمر المسلم وقته .
نسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن طالت أعمارهم وحسنت أعمالهم، وأن يرزقنا حسن الاستفادة من أوقاتنا، إنه خير مسئول .
قيمة الوقت وأهميته
إذا عرف الإنسان قيمة شيء ما وأهميته حرص عليه وعزَّ عليه ضياعه وفواته، وهذا شيء بديهي، فالمسلم إذا أدرك قيمة وقته وأهميته، كان أكثر حرصاً على حفظه واغتنامه فيما يقربه من ربه، وها هو الإمام ابن القيم رحمه الله يبين هذه الحقيقة بقوله : "وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مرَّ السحاب، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوباً من حياته... . فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته" .
ويقول ابن الجوزي : "ينبغي للإنسان أن يعرف شرف زمانه وقدر وقته، فلا يضيع منه لحظة في غير قربة، ويقدم فيه الأفضل فالأفضل من القول والعمل، ولتكن نيته في الخير قائمة من غير فتور بما لا يعجز عنه البدن من العمل " .
ولقد عني القرآن والسنة بالوقت من نواحٍ شتى وبصور عديدة، فقد أقسم الله به في مطالع سور عديدة بأجزاء منه مثل الليل، والنهار، والفجر، والضحى، والعصر، كما في قوله تعالى : ( واللَّيْلِ إِذَا يَغْشى والنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (، ( وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ( ،( وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ ..( ، ( وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِيْ خُسْر( . ومعروف أن الله إذا أقسم بشيء من خلقه دلَّ ذلك على أهميته وعظمته، وليلفت الأنظار إليه وينبه على جليل منفعته .
وجاءت السنة لتؤكد على أهمية الوقت وقيمة الزمن، وتقرر أن الإنسان مسئول عنه يوم القيامة، فعن معاذ بن جبل أن رسول الله ( قال : "لا تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع خصال : عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، و عن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه" [ رواه الترمذي وحسنه الألباني ] . وأخبر النبي ( أن الوقت نعمة من نعم الله على خلقه ولابد للعبد من شكر النعمة وإلا سُلبت وذهبت . وشكر نعمة الوقت يكون باستعمالها في الطاعات، واستثمارها في الباقيات الصالحات،يقول ( : "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة، والفراغ" [ رواه البخاري ] .








   رد مع اقتباس
قديم منذ /04-28-2012, 09:18 AM   #7

أبو عبدالإله

غير موجود

 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 الجنس : ذكر
 المكان : عرقة
 المشاركات : 1,697
 النقاط : أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع أبو عبدالإله المستوى الرابع

SMS 

الدنيا مطيتك إن ركبتها حملتك وإن ركبتك قتلتك

MMS

 

افتراضي

واجب المسلم نحو وقته

لما كان للوقت كل هذه الأهمية حتى إنه ليعد هو الحياة حقاً، كان على المسلم واجبات نحو وقته، ينبغي عليه أن يدركها، ويضعها نصب عينيه، ومن هذه الواجبات :
الحرص على الاستفادة من الوقت :
إذا كان الإنسان شديد الحرص على المال، شديد المحافظة عليه والاستفادة منه، وهو يعلم أن المال يأتي ويروح، فلابد أن يكون حرصه على وقته والاستفادة منه كله فيما ينفعه في دينه ودنياه، وما يعود عليه بالخير والسعادة أكبر، خاصة إذا علم أن ما يذهب منه لا يعود. ولقد كان السلف الصالح ( أحرص ما يكونون على أوقاتهم؛ لأنهم كانوا أعرف الناس بقيمتها، وكانوا يحرصون كل الحرص على ألا يمر يوم أو بعض يوم أو برهة من الزمان وإن قصرت دون أن يتزودوا منها بعلم نافع أو عمل صالح أو مجاهدة للنفس أو إسداء نفع إلى الغير، يقول الحسن : أدركت أقواماً كانوا على أوقاتهم أشد منكم حرصاً على دراهمكم ودنانيركم .

تنظيم الوقت :
من الواجبات على المسلم نحو وقته تنظيمه بين الواجبات والأعمال المختلفة دينية كانت أو دنيوية بحيث لا يطغى بعضها على بعض، ولا يطغى غير المهم على المهم .
يقول أحد الصالحين : "أوقات العبد أربعة لا خامس لها: النعمة، والبلية، والطاعة، والمعصية . و لله عليك في كل وقت منها سهم من العبودية يقتضيه الحق منك بحكم الربوبية : فمن كان وقته الطاعة فسبيله شهود المنَّة من الله عليه أن هداه لها ووفقه للقيام بها، ومن كان وقته النعمة فسبيله الشكر، ومن كان وقته المعصية فسبيله التوبة والاستغفار، ومن كان وقته البلية فسبيله الرضا والصبر" .

اغتنام وقت فراغه :
الفراغ نعمة يغفل عنها كثير من الناس فنراهم لا يؤدون شكرها، ولا يقدرونها حق قدرها، فعن ابن عباس أن النبي ( قال : "نعمتان من نعم الله مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة، والفراغ" [ رواه البخاري ] . وقد حث النبي ( على اغتنامها فقال : "اغتنم خمساً قبل خمس ..." وذكر منها : "... وفراغك قبل شغلك" [ رواه الحاكم وصححه الألباني ] .
يقول أحد الصالحين : "فراغ الوقت من الأشغال نعمة عظيمة، فإذا كفر العبد هذه النعمة بأن فتح على نفسه باب الهوى، وانجرَّ في قِياد الشهوات، شوَّش الله عليه نعمة قلبه، وسلبه ما كان يجده من صفاء قلبه" .
فلابد للعاقل أن يشغل وقت فراغه بالخير وإلا انقلبت نعمة الفراغ نقمة على صاحبها، ولهذا قيل : "الفراغ للرجال غفلة، وللنساء غُلْمة" أي محرك للشهوة .








   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
This Site Under control | Open Eyes Product
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009