صيغة سؤال وللأسف مالها {حل}.. ... فرق{ الأمل} عن {الألم }غلطة قلم !!!

[عشقي هواها*]

بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين ، ولكن غلافه عادي وغير جذاب

وبعض الأشخاص غلاف رائع وجذاب ومحتوى فارغ ..

لا تجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى !

[عشقي هواها*]

كبر الخطا ماكل عذر يغطية مثل التعازي ما ترد المصيبة

[عشقي هواها*]

يقول ابن الجوزي رحمه الله


اعط الله مَايُحب .. ! يُعطيك مَاتحبُ ~

سئل أبن مسعود : كيف كنتم تستقبلون رمضان ! قال :

ما كان أحدنا يجرؤ أن يستقبل هلال رمضان و في قلبه مثقال ذره حقد على أخيه المسلم ..



وكيف حآلنآ بس ..!

[عشقي هواها*]

لم اجْهَل حَقِيَقه كُل شَخْص..{ كَاذِب!!
وَلَكِنَّنِي امَارِس التسُلَيك..{ بِإحْتِرَاف!!

[عشقي هواها*]

صباحي رايق وانا ارتشف حبك إلهي مع قهوه صباحي

رددوا اذكاركم
كي تكونوا بخير
فلا خير الابذكره ~

[عشقي هواها*]

لوكانت تلك الخطوط التي تظهر بعد تخطيط القلب تفسرعن خلجات انفسنا
لــعجزت حروف اللغات عن القراءة !!~

بوحي~

[عشقي هواها*]

قلت لي : أنتِ أطيب من أن يستوعبك قلب
! وأقول لكَ اليوم : أنتَ أخبث من أن يستوعبك عقل


أثير عبد الله *

[عشقي هواها*]

أننا نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة .

بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دائماَ الحب

. /،

[عشقي هواها*]

أحتاج أن أكون هناك على مقعد طآئرة
متجهاً لمكان بعيد ..
أحتاج للمكوث أطول وقت ممكن في الطريق
حيث يغريني المنظر خارج النافذه
والهدوء بالداخل
لـ أحلٌق بخيالي لمكان أبعد ..
أحتاج أن أكون هناك … أنا وحقيبتي فقط
لا أحد ينتظرني , ولا أنتظر أحد
ملامح جديده
نظرات لا تحمل الظنٌ
وأصوات لم تحتلٌ الذاكره
أحتاج أن اكون هناك .. كما أنا
لا شيء يرغمني على التغيير
أو التمثيل
أحتاج أن اكون هناك .. دون التفكير بـ قلوب لاتهتمٌ
وأجساد بارده
ومشاعر بليده
أحتاج أن أكون هناك .. أرى كل يوم مشاهد جديده
لاتتكرر أبداً
أحتاج لـ هواء نقيٌ
اوكسجين تتشبٌع به الروح
دون أن يحمل ذراتهم معه ..


أحتاج أن أكون هناك .. دون التفكير في ذكريات رحلت
وذكريات قادمه
وقلوب تسقط ..


أحتاج أن لا أٌسرِفً في إحتياجي
كما أفعل الآن ......



*

[عشقي هواها*]

يقول : ستيفن ر’كوفي
كنت في صباح يوم أحد الايام في قطار الأنفاق بمدينة نيويورك
وكان الركاب جالسين في سكينة بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير
وآخرون في حالة استرخاء, كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء !!
فجأة … صعد رجل بصحبة أطفاله
الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار …
جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيه غافلاً عن الموقف كله ..
كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء ,
بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراً للإزعاج ..
ورغم ذلك استمر الرجل في جلسته إلى جواري
دون أن يحرك ساكناً ..!
لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد
والسماح لأبنائه بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً ؟!
يقول ( كوفي ) بعد أن نفد صبره ..
التفت إلى الرجل قائلاً : .. إن أطفالك ياسيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس ..
وإني لأعجب إن لم تستطع أن تكبح جماحهم أكثر من ذلك ؟!
انك عديم الاحساس .
فتح الرجل عينيه ..
كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى وقال بلطف :
نعم إنك على حق يبدو انه يتعين علي أن أفعل شيئاً إزاء هذا الأمر ..
لقد قدمنا لتونا من المستشفى
حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة منذ ساعة واحدة ..
إنني عاجز عن التفكير
وأظن أنهم لايدرون كيف
يواجهون الموقف أيضاً ..!!
يقول ( كوفي ) .. تخيلوا شعوري آنئذ ؟
فجأة امتلأ قلبي بآلام الرجل وتدفقت مشاعر التعاطف والتراحم دون قيود ..
قلت له : هل ماتت زوجتك للتو؟
أنني آسف هَل يمكنني المُساعدة ,

لقد تغير كُل شيء في لحظة !
لذا علينا أن لا نحّكم على الأشياء من خارجها