حديث تطرب لسماعه الاذان

[الروشن]

اللهم صلي على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلي على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلي على محمد عدد مكاييل البحار




حديثُ ..تطربُ لسماعه الأذان

هو أُنـــــــس ..الصالحيــــــــــــــــــــــــن


وسلوى ..المتعبديـــــــــــــــــــــن


وعــــــــــــد الله ..بها المتقيــــــــــــــــــــن


العابديـــــــــن..الصالحيـــــــــــــــــــــن ..المتهجديــــن


الصائمــــــــــــــن..الذاكريــــــــــــــــــــ ـــــــن


المستغفريــن ..الموحديـــــــــــــــــــــــن


فيها مالا رات عيـــــــــــــــــــــــــــــــــن



ولا سمعت اذن ..ولا خطر على قلب بشــــــــــــر


هــــــــــــــــــــــــــــــــــي جنة ..لا بل جنااااااااااااان


وعدنا بها الرحمـــــــــــــــــــــــــــــــــن


وذكــر اوصافها ..القران


اشتااقت لرؤيتها العيـــــــــــــــــــــون


أنهاااار...وعيون ..وغرفٌ ..وبساتيـــــــــــــــــــن




ينعــــــــــــم أهلها ..فلا يبأســــــــــــــــــــــون




ثيابهــــــــــــــم لا تبلى ..وهــــــــــــــــم خالدون




شبابهـــــــــــــــــم لا يفنى ..وهم ينعمــــــــــــــــون






قال تعالى (( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَاالسَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ)) ال عمران





وقال تعالى (( سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيم )) الحديد


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((كلمتان خفيفتان على اللسان , ثقيلتان في الميزان , حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم))




وقال عليه السلام ((أحب الكلام الى الله تعالى أربع , لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله , والحمد لله , ولا اله الا الله , والله أكبر )) رواه مسلم.




عَنْ جُوَيْرِيَةَ رضي الله عنها أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا ، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ ، فَقَالَ : مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَا نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ




اسأل الله لي ولكم جنان عرضها السموات و الأرض




وان يدخلنا الجنة من غير حساب ولا عذاب




اللهم اميـــــــــــــــــــــــن





لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات

[سفـ عرقه ـير]

القرآن هو الروح الذي يؤنس المؤمن في رحلته الشاقة في هذه الأرض.
والنور الذي يضء جوانب روحه والهادي الذي يبين له معالم الطريق. والحياة مع القرآن تثير في النفس عالما من المشاعر لا يعرفها ولا يتذوقها إلا من يصاحب القرآن بحس متطلع وقلب متفتح.

والحياة مع القرآن هي الحياة مع الله. فالقرآن كتاب الله المنزل وكلامه الموجه إلي الإنسان.. إلي نفسه وقلبه وروحه وفكره.. وهو كذلك حديث متصل عن الله عز وجل يصفه بأسمائه وصفاته وأفعاله، يصفه بقدرته المعجزة ، يصفه برحمته الواسعة ، يصفه بعلمه الشامل وكبريائه وجبروته

جعلنا الله واياكي ممن يتبعون القران
ويستمعون القول ويتبعون احسنه

جزيت خيراً

[عشقي هواها*]