وفي أحد المساءات ..
وفي تلك الزاوية المضاءه بالشموع
تأخرت هي قليلا في الكتابه
وادركها الوقت
رفعت عيناها لتبصر ماحولها ..فاذا مقهى عرقه
على غير عادته ..فاخذت هاتفها
واتصلت على الهيئة ..يالا الهول اختلاط في حيينا
عودا لأرض الواقع يارفاق (:
طابت اوقاتكم
وبقيت هي شامخة اقلامكم اهالي عرقه .
وشكرا لجمال طرحكم ابو البقاء .