إلى المسؤول

[عنيدعرقة]

عرقة تعاني من روائح الأغنام
أهالي حي «الطويلعة» بعرقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى مدير بلدية عرقه المحترم


اكثر من ثلاث سنوات ونحنو نعاني من الروائح في حي عرقة القديم وبالاخص حي الطويلعه

ناشدنا المسؤل سابقاً ( مدير البلدية ) ولم نلاحظ اي تغييرات .

وناشدنا مدير البلدية الاستاذ الرويشد ولم تحركو ساكنا



وكتبنا في صحيفة الرياض وصحيقة الجزيره الرسمية

ولم تحركو ساكنا

الى من نشتكي ؟؟؟

اللهم اجبرنا في مصيبتنا .


وهذا الرابطان في صحيفة الرياض وصحيفة الجزيره تؤكد ما اقول .



جريدة الرياض

http://www.alriyadh.com/2011/07/07/article648549.html


جريدة الجزيرة

http://www.al-jazirah.com/20110705/wm9d.htm

[صمت عرقه]

ان شاء لله توصلون لحل

بس عاد بالعنوان تعمون عرقه كلها!!

قلو عرقه القديمه على الاقل!

[ذيب عرقة]

راح يجي الفرج بإذن الله.

فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج.

[عبدالعزيز المرشد]

الله يعينهم

نشعر بما يشعرون به

ولكن الطامة الكبرى فيما يبدو أن لصاحب المزرعة ظهر !؟

[عبدالعزيز المرشد]

الأخ / عنيد عرقة

أفيدك علماً أنه وصلتني رسالة على الجوال من وكيل مركز عرقة الأستاذ / بدر الروّاف

جاء فيها:

أخي عبدالعزيز بعد التحية

قرأتُ موضوع في المنتدى بعنوان إلى المسؤول لكاتبه الأخ عنيد عرقة

وذلك بخصوص روائح الأغنام في حي الطويلعه.

أنا حقيقة أول مرة أعرف عن هذه المشكلة ! فياليت يكتب لنا الأخ عنيد عرقة معروض يوجه لنا في المركز يشرح فيه هذه المشكلة حتى نستطيع حلها والقضاء عليها بإذن الله.

وتقبل شكري.

أنتهت رسالته سلمه الله.

فيا أخي عنيد عرقة قم بعمل ما قاله وكيل المركز وبإذن الله ستنتهي المشكلة وأنا متفائل خيراً.

والشكر بعد الله لأخي بدر على حرصه واهتمامه الغير مستغرب.

[كنت في عرقة]

الشهر عليكم مبارك وتقبل من الجميع صالح الأعمال . لاحياة لمن تنادي فالمشكلة لها أكثر من ثمان سنوات تقريبا فروساء البلدية السابقين والرئيس الحالي لم ولن يفعلوا شئ تأتي الشكوئ الى البلدية ويقوم شخص من البلدية بأخبار صاحب المزرعة ويقوم (صاحب المزرعة) بأتخاذ اللازم,,,, فألامل بالله ثم بسعادة وكيل مركز عرقة وفي هذالشهر الكريم أن ينصف حارة الطويلعة من هذة الروائح الكريهة جدا فمسجد الطويلعة تحول الى مسجد بسوق الأغنام من شدة الروائح وللأسف الشديد أن جميع من في الحارة (أجانب) ولن يحركوا ساكن أبدا